جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

موضوع في 'المجلس العام' بواسطة طير شلوة, ديسمبر 23, 2009.

حالة الموضوع:
الموضوع مغلق لذالك لا يمكنك المشاركة
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    كفييت وفيت اخي بجاش وردك فيه الكفايه ويعطيك الف عافيه
    أعجب بهذه المشاركة القلم الحر
    • :: الأعضاء ::

    القلم الحر

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 9, 2009
    عدد المشاركات:
    155
    عدد المعجبين:
    25
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    • :: الأعضاء ::

    القلم الحر

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 9, 2009
    عدد المشاركات:
    155
    عدد المعجبين:
    25
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    معلوم أن الصراع على السلطة والتشبث بالحكم هو من أجل السلطان والجاه وأيضاً من أجل المال والنساء.. والسؤال هل كان (سالمين) كذلك؟!! والجواب القطعي هو (لا) لأنه لم يكن يحب السلطة من أجل السلطان بل هو على العكس من ذلك،فقد بذل جل جهده ووقته وصحته من أجل شعبه حتى وصل به الأمر إلى أن يمشي راجلاً وبدون حراسة من دار الرئاسة إلى الهيئة العامة للأسماك في منطقة (حجيف) بالتواهي وقد دخل ميناء الهيئة عند الساعة الخامسة فجراًَ!! ودعا العمال من أجل توزيع الاسماك على اسواق محافظة عدن وقد وزع العمال الاسماك إلى ستة أقسام فقال لهم (سالمين) زيدوا هذا القسم وكتب عليه (سوق الشيخ عثمان) والسبب أن هذا السوق ايضاً يرتاده ابناء محافظة لحج وأبين وشبوة.. فهل يوجد هكذا (رئيس) يمشي راجلاً ودون حراسة مسافة كيلو متر ونصف تقريباً وفي الساعات الأولى من الفجر؟! لكن هذا هو سالمين (المتفرد) بأدائه وسلوكه والذي يعتبر السلطة تكليفاً لا تشريفاً بل هي خدمة الشعب والسهر على مصالحه، فهو لم يكن متشبثاً بالسلطة بالرغم من قوته وهيبته وحب الشعب له ونادراً ما تجد شعباً أحب رئيسه كما أحب الجنوب الرئيس سالمين وهذا ما أكده الرئيس الكوبي (فيدل كاسترو) لقيادة موسكو حيث قال لهم ليس امامكم سوى خيارين اما سالمين أو الحزب الاشتراكي وهذا الاستنتاج الكوبي هو حصيلة زيارة قام الرئيس الكوبي للعاصمة (عدن) وبعض المحافظات ومنها محافظة أبين وقد ذهل (كاسترو) من شعبية (سالمين)!! كما أن سالمين قال (لرفاقه) إذا رأيتم بأني لا أصلح لقيادة البلاد فأنا على استعداد أن أرحل عنها لاجئاً إلى أي دولة تقبل بي!! وهذا يدل بأن هذا الرجل العظيم لم يكن متشبثاً بالسلطة وحرصاً منه على عدم اراقة دماء شعبه من أجل كرسي الحكم وهذا موقف (متفرد) لربيع العظيم.

    وعرف الرئيس (سالمين) بحرصه الشديد على المال العام فهو وخلال حكمه للبلاد ولمدة تسع سنوات بالتمام والكمال لم يسرق درهماً واحداً ويكاد يكون الرئيس الوحيد في العالم الثالث الذي لا رصيد له اطلاقا سواء في البنوك الدولية أوالمحلية ، تصوروا حتى السكن الشخصي لا يملكه وقد لا يعلم هذا الجيل وكثير من العامة والخاصة بأن سالمين استشهد وهو مديون مبلغاً وقدره (2.500) دينار تقريبا لصاحب (محل) في مدينة الشيخ عثمان!!

    كما أن الرئيس (سالمين) لم يكن مبذراً للأموال وكان كثير الزهد في ذلك وكان أغلب الأحيان يتناول وجبة العشاء في أحد المطاعم الشعبية في مدينة التواهي وقد تناول وجبة العشاء ذات مرة ومعه حارسان وسائقه الشخصي في مطعم الفقيه بالتواهي وكان اجمالي قيمة العشاء مبلغاً وقدره ثلاثين شلناً.. نوع العشاء (روتي وفاصوليا مع الشاي) وهذا (تفرد آخر).

    كما إن موكبه الرسمي يتكون من سيارتين واحدة مرسيدس والثانية تويوتا (شاص) تحمل على متنها عشرة أفراد هم حراسته الشخصية والتي لا يعول عليها الرئيس سالمين كثيرا والحقيقة إن هذا الرئيس كان شديد التواضع باستطاعة أي شخص أن يقابله دون عناء فهو متواجد في مواقع العمل والانتاج بصورة شبه يومية وكثير من الأحيان يعترض سيارته بعض المواطنين ويأمر السائق بالتوقف ليرى ماذا يريدون؟!

    إنه قريب جداً من شعبه حتى أنه متواضع في القابه ومنها على سبيل المثال (ابو سنة) و(الشيبة) إنها القاب جدا متواضعة!! وهذا (تفرد) أليس كذلك!!

    كما إن (سالمين) صاحب قرار (تخفيض الرواتب) أو الجرعة الاقتصادية الوحيدة والنادرة والمتفردة كتفرد صاحبها سالمين والتي كان لها نجاح عظيم في الحفاظ على قوة العملة (الدينار) امام العملات الأجنبية وكذلك في ثبات الاسعار والمواد الغذائية والاستهلاكية وظلت هكذا منذ عهد سالمين وحتى قيام الوحدة وما بعدها (الفترة الانتقالية) حتى تم إلغاء الدينار واعتماد الريال كعملة رسمية للجمهورية اليمنية.

    لقد قال سالمين ورددها شعبه من بعده (واجب علينا واجب تخفيض الــراتب واجب) ويومها قال البعض إن هذا الرئيس أي (سالمين) (مجنون!).

    ان الذين يقرأون التاريخ سيجدون ان كلمة (مجنون) منذ القدم قد اطلقت على العظماء من البشر ( طبعاً مع فارق التشبيه) وهنا لابد من وقفة تأمل ومقارنة بين جرعة سالمين الوحيدة وجرعات الحكومة اليمنية المتعددة والمتتالية والتي من نتائجها : غلاء فاحش للأسعار وانهيار كبير للعملة ولو نظرنا كم كان سعر الريال مقابل الدولار عند أول جرعة حكومية وحتى هذا الجرعة السادسة ولن تكون الاخيرة سنجد إن الريال اليمني تدهور كثيرا (والمصيبة العظمى إن الحكومة مصرة على استمرار هذه الجرع!!) أيضاً ادت هذه الجرع إلى فساد كبير عام وشامل ومتكامل لا تنفع معه الزيادة الطفيفة في رواتب الموظفين وصدقة لله يا محسنين اعطيت للمتقاعدين مثل تلك الزيادة فوق الخيالية في مرتبات أهل (القمة) وكذلك المجالس الموقرة الوزراء والنواب والاستشاري ومن في حكمهم مدنيين وعسكريين!! إن الفرق واضح كالشمس بين جرعة (سالمين)- تخفيض الرواتب- التي جاءت من أجل مصلحة شعب بكامله وجرعة الحكومة و زيادة الرواتب التي جاءت من أجل مصلحة قلة قليلة أو (الاغنياء الجدد) وتجويع الغالبية العظمى من الشعب اليمني، ولهذا اعيد واكرر إن (سالمين) متفرد حتى في قرراته وإنني هنا أكتب الحقيقة كل الحقيقة ولا أحد يظن أنني من قرية سالمين أو حتى من محافظته ابين ولكنني وكما يعرفني البعض من ابناء محافظة شبوة (يلعن ابوها مناطقية!!) لقد نجحت جرعة تخفيض الرواتب بالرغم من شحة الموارد الاقتصادية آنذاك فلم يكن هناك نفط وغاز (ومناطق حرة!!) للايجار ورغم هذا كان قرار سالمين فوق الايجابي أما جرعات الحكومة رغم تعدد الموارد الاقتصادية فقد فشلت تماما وبنسبة 100% كفشل اصحابها وتعتبر تحت خط (السلبية) وهنا أيضا نورد حقيقة أخرى لقد كان (سالمين) رئيسا لليمن في ظل وجود معسكريين (شرقي) و (غربي) نشبت بينهما حرب باردة وعداء مستفحل والغريب في الأمر هو ان يتفق (الكرملين) و(البيت الأبيض) على انهاء حكم سالمين وتصفيته وهذا الكلام جاء في كتاب السيد/ بول فندلي/ عضو الكونجرس الامريكي والذي يسميه الصهاينة بـ (صديق العرب) بعنوان (من يجرؤ على الكلام) بالرغم من وجود تقارب يمني - امريكي أي إقامة علاقات دبلوماسية بين عدن وواشنطن وفعلا فقد وصلت البعثة الدبلوماسية الامريكية إلى (بيروت) في طريقها إلى (عدن) وقد اعطت الخارجية الامريكية أوامر ببقاء البعثة في لبنان لأنه بدأ تنفيذ المخطط الخارجي الروسي الامريكي بإنهاء حكم سالمين وتصفيته جسدياً وبالطبع كان التنفيذ (محلياً) ونحن هنا لسنا بهذا الصدد ولا نريد نبش الماضي.

    كل الذي يهمنا هو (تفرد) سالم ربيع علي حتى في إنهاء حكمه وتصفيته ونادراً تتفق موسكو وواشنطن على تصفية أحد من رؤساء العالم.

    نكتفي بهذا السرد لتفرد الرئيس (سالمين) رجل الكلمة والموقف والقرار، حيث واني استقيت بعض هذه المعلومات من زميلي وصديقي (عبدالله عمير عبدالله) أبو وضاح وهو سائق شخصي للرئيس/ سالم ربيع علي وقد كتبنا هذا استشعاراً لواجب الحقيقة والانصاف وكذلك من باب (اذكروا محاسن موتاكم) وفي جانب واحد فقط من حياة هذا الرجل الأسطورة الرئيس والزعيم الذي من الصعب أن يتكرر

    [IMG]
    • :: الأعضاء ::

    القلم الحر

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 9, 2009
    عدد المشاركات:
    155
    عدد المعجبين:
    25
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    التاريخ يكتب عمره
    هذه هيه القاده الحقيقي هذه قاده ابناء الجنوب الذين استشهدو والديون عليهم
    لا يملكون قصور ولا بنوك ولا عقارات يملكون فقط الشرف والرحمه
    وهم من الشعب ولشعب
    • :: الأعضاء ::

    القلم الحر

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 9, 2009
    عدد المشاركات:
    155
    عدد المعجبين:
    25
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    إبراهيم الحمدي و صوفية المواطنة
    أبرز صفات الزعامة هو الاندماج العاطفي بين من يملك هذه الروح وبين المجتمع المنجذب نحوها. أبرز الصفات الجاذبية التي تصنع الاندماج هو حرص من تتوفر فيه، على أن يصنع من وقته وجهده عملاً يمتلك عناصر الخلود المادي والمعنوي.
    و أمام كل الصفات، ومنها القدرة على التأثير بالفعل والقول والكفاءة،و امتلاك القدرة على الاستيعاب والشفافية في التعامل ، والإحساس بمشاعر الآخرين ، وبجوانب حياتهم ، والصعوبات التي يواجهونها ، وأين تكمن مفاتيح التخفيف منها أو إزالتها إن أمكن .. أمام كل صفات الزعامة الحقيقية ،يمكن لصفة واحدة في الزعيم الذي هو في موقع السلطة والمسؤولية ،أن تجعل الناس يغفرون له الكثير من الهفوات التي لا يخلو منها أي إنسان –توفرت فيه بعض أو معظم صفات الزعامة ، أم لم تتوفر-تلك الصفة هي الحرص على المال العام ، لأن الزعيم الذي هو في موقع السلطة إذا وجد هو في موقع الأمانة ، والأمانة تبرأت من حملها الجبال دينياً ،فكيف بالإنسان و أمانة زعيم السلطة تشمل أمانته على الحقوق التي شملها حديث النبي محمد (ص) في حجة الوداع :" إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا ، من يومكم هذا إلى يوم القيامة".. آو كما قال.
    فإذا كانت الجبال تخشى تحمل أمانة ابسط من هذه الأمانة التي يبدوا انه لا يتسع ثقلها حجما تشبيهيها به، فكيف بهذا الإنسان الذي ولج إلى البلوى من أمشاج النطفة ، وإصابة العمى عن حقيقة ضعفه وقوته بمجرد أن وجد الحراس يحيطونه من كل جانب ، وكأنه لا يعلم أن هؤلاء الحراس إنما يحرسونه ممن يدفعون مقابل حراسته.. فكلما رأيت حاكماً يكثر من الحراس والحجاب ، أدركت أن المظالم التي يمارسها ، والفساد الذي يبنى عليه حكمه .
    ولا يمكن لمن يحيطه الحراس في البيت ،بل وفي الجامع ، أن يكون عالماً دين ، ولا لشاعر أن يكون صوفياً وهو يتنقل بالحراسة.
    لكن كاتباً يتصدى لكثير من المظالم، وتتضمن كتاباته الكثير من الرؤى الفلسفية التي تراها السلطة معادية لها.. هذا الكاتب ، مثل الدكتور أبو بكر السقاف ، الذي تعرض لعدة اعتداءات لا تنم إلا عن حجم قبح صانعها .. هذا الكاتب أراه في عداد رموز الصوفية ، بعد أن رأيت بأم عيني بشاعة أحد الاعتداءات الذي استخدمت في احدث أدوات التعذيب اليدوية الكهربائية التي لا تملكها إلا السلطة ! ومع ذلك ظل يمشي راجلاً.. والكاتب المنافح لمكامن الفساد و، والفاضح لبعض أوكاره، محمد الحاضري، الذي تعرض شقيقه مؤخراً للاختطاف، يمضي أيضا في منهج الصوفية الوطنية –إن جاز التعبير- وهي لا تتناقض مع الصوفية الدينية التي تندمج مع روح التصوف الوطني.
    والعديد من الكتاب الذين فقدناهم باكراً مثل عبدالحبيب سالم ، والفنان الشاعر المبدع عبداللطيف الربيع ، وغيرهما كثير ممن أنجبتهم هذه الأرض المعطاءة.
    التي يستمر فيها دفن الورود قبل الأوان، وطرد ورفض ومحاصرة كل جميل وبكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة.. أقصد باستخدام الشرعية.
    إن خسارتنا في البشر أضعاف مضاعفة لخسارتنا في المال، لأن الإنسان الأمين –ونعود إلى الموضوع الذي استفتحنا به هذه الكلمات – ينمى الخير في المجتمع، ويدفع بالأوطان إلى أفضل مكانه، ولا يفعل ذلك إلا من يدرك لذة العطاء.
    أعود إلى موضوعنا، فأقول، كنت في الأربعاء 3/2/1999م في المقر الجديد للمحكمة التجارية، وهو عبارة عن فيلا أنيقة جميلة بمسبح في البدروم، وزخرفة بديعة.. وجدت عدداً من الإخوة القضاة والمحامين المتواجدين الآخرين مبتهجين وهم يطوفون بالغرف وينظرون إلى الزخرفة، والى وجوه بعضهم مبتهجين.. سألت أحد القضاة بكم الإيجار في الشهر ؟ أجاب بثلاثمائة ألف ريال .
    وأسعفني احد الحضور ببعض معلومات لا أضنها بعيدة عن الصحة خلاصتها أن وزارة العدل تنفق شهرياً مقابل إيجارات حوالي خمسة وعشرين مليون ريال، أي ثلاثمائة مليون ريال سنوياً.. مع العلم أن مجمع حدة الذي أقيم بين عامي 75-1976م والذي يصلح مجمعاً لمحاكم و نيابات العاصمة ،قد بيع لأحد التجار بأساليب من الأساليب المتبعة اليوم في عهد الإصلاح الاقتصادي ، وبثمن بخس لا يساوي قيمة قطعة الأرض المقامة عليها. ويقوم المشتري منذ شرائه للمجمع بإشعار الحكومة بالخروج إلى الشارع ، مع أنها كانت تملك نصف المباني إلى جانب الأرض ، وفي المبنى عدد من الدوائر الحكومية الغليانه.. وهكذا تبيع الدولة نفسها باسم الخصخصة والرأسمال الحر ، والأمر كما هو واضح لا يخرج عن نهب المال العام ، وتركيزه في يد قلة من الهبارين ، وواضح أن الحكومة كانت تملك رؤية وطنية عن التصريح بإنشائه ، لأنها قد قصدت تخصيصه فيما بعد للمصلحة العامة .
    بعد أن غادرت المحكمة التجارية المبتهجة بهذا الحزن، مررت بالمجمع الحكومي في نفس اليوم، لأنني كنت على موعد في وزارة البلديات والإسكان، فأخبرني احد الأصدقاء في الوزارة أنهم مهددون فعلاً بالطرد إلى الشارع ( والشارع للإسكان منظر!).
    في مساء نفس اليوم ، وجدت الكاتب محمد الحاضري ، الذي ناداني بيمنا كنت انظر في الجانب الآخر ، وأخبرني بأنه يعد كتاباً عن الشهيد المناضل إبراهيم الحمدي ، فتذكرت على الفور أن الحمدي- رحمه الله- حينما علم أن مدينة ثلا بحاجة إلى مستوصف ،تبرع ببيته ليقام عليه المستوصف ، وتذكرت كم من المنشآت الحكومية أنشئت في عهده ، ومنها المجمع الذي بيع بثمن بخس ،وقد أقيمت بدون بترول ، ولا رأسمال ، ولا مصادر دخل ، وإنما مما توفر من تحويلات المغتربين الذين كانوا معززين مكرمين ، وكانت اليمن مرفوعة الرأس ، لا تذل لأحد ، ولا تعتدي على أحد

    [IMG]
    هذا الشهيد البطل الذي قتل على ايدي الخونه والعملاء علي الشاويش
    • :: الأعضاء ::

    القلم الحر

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 9, 2009
    عدد المشاركات:
    155
    عدد المعجبين:
    25
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    الرئس على ناصر محمد
    الميلاد في دثينه بأبين العام 1939.
    تخرج العام 1959 في دار المعلمين العليا فعين اثر ذلك مديراً لمدرسة دثينة الابتدائية.

    انضم الى الكفاح المسلح ضد الاستعمار البريطاني منذ اندلاعه، واصبح عضواً في المكتب العسكري.

    عين بعد الاستقلال 1967 حاكماً على الجزر اليمنية، ثم حاكماً على المحافظة الثانية(لحج) 1968.

    مارس / آذار 1968 عضواً في القيادة العامة للجبهة القومية.

    ابريل / نيسان 1969 وزيراً للحكم المحلي ثم وزيراً للدفاع 1969 – 1975 اضافة الى منصبه كوزير للتربية 1974 – 1975.

    اغسطس / آب 1971 اصبح رئيساً للوزراء وعضواً في المجلس الرئاسي الى جانب اسماعيل وربيّع 1971 – 1978، وبعد الاطاحة بربيّع ، اصبح رئيساً بالوكالة وذلك قبل ان يتم اختيار اسماعيل لهذا المنصب، الإّ ان الجبهة عقدت مؤتمراً استثنائياً في اكتوبر / تشرين اول 1980 ، وقررت تنحية عبد الفتاح وتعيين ناصر رئيساً للدولة واميناً عاماً للحزب ورئيساً للوزراء.

    وفي فبراير / شباط 1985 تخلى عن منصب رئيس الوزراء، واستمر رئيساً للدولة واميناً عاماً للحزب حتى 13/1/1986 اندلاع الاحداث الدامية التي استمرت اكثر من اسبوع وخلفت الآف القتلى.

    يشغل حالياً منصب رئيس المركز العربي للدراسات الاستراتيجية ومقره العاصمة السورية دمشق.
    [IMG]
    • :: الأعضاء ::

    سالم صلاح الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 27, 2007
    عدد المشاركات:
    168
    عدد المعجبين:
    4
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    مملكة البحرين
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    خفو شوي على محمد علي انا خايف على حناجركم لا تصيبها الشحبه ويصعب عليكم الكلام ولا يفيد الندم.
    اللي فات مات ونحن الان مع حاكم يحكمنا وهو مسلم وليس شيوعي ولم يمنع الصلاة وبناء المساجد وترك لنا حريتنا في الكلام وانتقاد الخطاء والكل عارف كيف كان تعامل الشيوعيين مع حرية الرأي والكلمه
    واذا اخطاء او سرق او افسد فحسابه على ربه وهو لم يامرنا بالسرقه والافساد
    وسر يامال عمك والوحدويين كلهم معك وتكلم واكتب ولا تخاف الا من من روحك بيده وتسلم يدك وكلنا مع الوحده ورئيسها
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابوعلي الفتح

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    مايو 5, 2009
    عدد المشاركات:
    365
    عدد المعجبين:
    9
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    سلمتوا كلكم


    وكل واحد له علي

    وعلى الدنيا السلام
    أعجب بهذه المشاركة القلم الحر
    • :: الأعضاء ::

    ابو صلاح جبران

    • عضو جديد
    تاريخ الإنضمام:
    اكتوبر 11, 2009
    عدد المشاركات:
    52
    عدد المعجبين:
    18
    الوظيفة:
    تجاره حره
    مكان الإقامة:
    السعوديه
    رد: فخامة الرئيس علي عبدالله صالح

    الاخ محمد نسيت تدكر وسام قتل الابرياا
    وتجويع الناس والعنصريه القايمه
    في هده البلاد الدي بيحكمها عمك علي
    ووسام المعجله
    ومنصة ردفان
    ووسام جعوله
    وزنجبار وكم من ماسي في عهده
    الله يهديك الناس قد ملته وشبعه من اكاديبه وانت عادك فرح ببب
    الخلاقي و القلم الحر معجبون بهذا.
حالة الموضوع:
الموضوع مغلق لذالك لا يمكنك المشاركة

انشر هذه الصفحة