جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

بسم الله الرحمن الرحيم ..

موضوع في 'المجلس الاسلامي' بواسطة khalid64, يناير 3, 2008.

    • :: الأعضاء ::

    khalid64

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 8, 2007
    عدد المشاركات:
    135
    عدد المعجبين:
    4
    الوظيفة:
    خاص جداً
    مكان الإقامة:
    قطر
    المقدمة

    فضائل أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم

    فضائل الصحابة من القرآن والكريم

    فضائل الصحابة من السنة وأقوال أئمة أهل البيت رحمهم الله

    روايات في فضائل الأنصار رضي الله عنهم

    بشارات الرسول التي تحققت في عهد الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم

    إقرار الصحابة بفضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين

    إقرار أهل البيت بفضائل الصديق والفاروق وذي النورين رضي الله عنهم

    تسمية أئمة أهل البيت أبناءهم بأسماء الخلفاء رضي الله عنهم أجمعين

    أهمية عامل الاسم

    روايات من طرق الشيعة في النهي عن التسمية بأسماء أعداء أهل البيت رحمهم الله

    فضائل الصديق وعائشة رضي الله عنهما

    تسمية بعض أئمة أهل البيت بناتهم باسم عائشة رضي الله عنهم أجمعين

    الثناء المتبادل بين آل الصديق وآل علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين

    روايات عائشة في فضائل فاطمة رضي الله عنهما

    روايات الصديق في فضائل آل البيت رضي الله عنهم

    فضائل الفاروق عمر رضي الله عنه

    روايات أئمة أهل البيت في فضائل الفاروق عمر رضي الله عنهم أجمعين

    روايات عمر في فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنهما

    روايات فضائل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه من طرق أهل السنة

    أهل البيت رحمهم الله وفضائل الصحابة رضوان الله عليهم

    عقيدة الشيعة في الصحابة رضي الله عنهم

    روايات عن الأئمة رحمهم الله تناقض مسألة ردة الصحابة رضي الله عنهم

    رد الشيعة لجميع فضائل الصحابة وصرفها وتأويلها

    فضائل الصدّيق رضي الله عنه في آية الغار وموقف الشيعة منها والرد عليها

    اضطراب الشيعة في رد بيعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه لمن سبقوه

    تعظيم الشيعة لليهود والنصارى

    عتاب آية الله العلامة جعفر السبحاني لما أوردناه في كتابنا الإمامة والنص والرد عليه

    جدول مشابهة الشيعة الاثني عشرية لليهود

    ذكر من أنكر ولاية علي بن أبي طالب من الأنبياء والملائكة والجمادات والحيوانات والنباتات وسائر المخلوقات

    روايات في حسن إختيار الصحبة

    خاتمة الكتاب

    أهم مصادر الكتاب
    __________________________________________________

    إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين، وصحابته أجمعين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليماً كثيراً



    أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
    وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار



    وبعد: لا جدال بين المسلمين في أن الله عز وجل قد ختم بعثة رسله وأنبيائه بمحمد صلى الله عليه وآله وسلم، ولا شك في أن من خُتمت به رسالات السماء يكون أفضل الأنبياء والرسل عليهم السلام. وأصحابه خبر الأصحاب، وأمته خير الأمم وزمانه خير الأزمنة



    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذي يلونهم
    وعن الإمام الكاظم عن آبائه رضي الله عنهم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

    ((القرون أربعة، أنا في أفضلها قرنا. وفي رواية: إن الله أخرجني في خير قرن من أمتي))[1]



    وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ((إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وآله وسلم خير قلوب العباد فاصطفاه لنفسه فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد فوجد قلوبَ أصحابهِ خيرَ قلوبِ العبادِ فجعلهم وزراءَ نبيهِ يُقاتِلون على دينه))



    ثم نبتت في الإسلام نابتة، أقدمت على وجوه الصحابة الأخيار، وعيون الأتقياء الأبرار، الذين سبقوا إلى الإسلام، واختصوا بصحبة رسول الأنام، وشاهدوا المعجزات، وقطعت أعذارهم الآيات، وصدقوا بالوحي، وانقادوا إلى الأمر والنهي، وجاهدوا المشركين، ونصروا رسول رب العالمين حين كفر الناس، وصدقوه حين كذبه الناس، وعزروه، ونصروه، وآووه، وواسوه بأموالهم وأنفسهم، وقاتلوا غيرهم على كفرهم حتى أدخلوهم في الإسلام. فأحالت فضائل هؤلاء إلى مثالب، وزعمت أن شرهم كان هو الغالب، وجعلت من خير القرون شر البرية، ومن أفعالهم غاية الرزية. فلم يتركوا وسيلة للحط من أقدارهم إلا وسلكوها، ولا فضيلة ثبتت في الكتاب إلا وردوها، ولا منقبة جاءت في السنة إلا وكذبوها، ولا كرامة وردت في أثر أو عن إمام إلا وأولوها، ولا آية نزلت في المنافقين إلا فيهم جعلوها. فإن لم يجدوا إلى ذلك سبيل، وأعيتهم الحيلة والبديل، وضعوا من الأكاذيب ما وضعوا
    وحاكوا فيهم من القصص ما حاكوا، فخلصوا من حيث أرادوا أم لم يريدوا إلى أن جهود خاتم الأنبياء والمرسلين طوال الأعوام الثلاثة والعشرين لم تحقق سوى بضع نفر أقاموا على الدين، وأضحى سائر الأصحاب منافقين ومرتدين، ناصبوا العداء لأهل بيت خير الأنبياء والمرسلين، فخالفوا الرسول وعاندوا أهله، ولم يسلم منهم أحد بعده، واجتمعوا على غصب حق الإمام، وإقامة الفتنة في الأنام
    واستأثروا بالخلافة، وسارعوا إلى الترأس على الكافة



    فكان من أمر هؤلاء أن لبّسوا الأمر على الأتباع والمريدين وأضاعوا بفعالهم هذا معالم الدين، حتى صار الحق عندهم باطل والباطل يقين، بل وجعلوا لعنهم من أعظم القربات، والتسابق إلى الحط من قدرهم أعظم الطاعات، ومن سبهم طلباً للمغفرات، وتغافلوا عما نزل في تعظيمهم من آيات
    وما جاء في منزلتهم من بينات ونسوا أن الله عز وجل لم يلزمنا بسب حتى من إستحق السب ولم يحثنا على لعن حتى من إستحق اللعن،كإبليس، بل لو أن مسلم عاش عمر نوح عليه السلام لم يلعن إبليس، لن يسأله الله عن ذلك، ولن يكون بتركه اللعن هالك. فكيف بأصحاب رسول صلى الله عليه وآله وسلم الله الذين قال فيهم: ((لا تسبوا أصحابي، لا تسبوا أصحابي)). وقال فيهم كما يروي الإمام الكاظم عن آبائه رضي الله عنهم: ((أنا أمَنَةٌ لأصحابي، فإذا قبضت دنا من أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمَنَةٌ لأمتي، فإذا قبض أصحابي دنا من أمتي ما يوعدون، ولا يزال هذا الدين ظاهراً على الأديان كلها ما دام فيكم من قد رآني)).[2]



    ولعمري لو جعلوا عوض اللعنة أستغفر الله، لكان ذلك خيرا لهم. ولو التمسوا الأعذار لسيئاتهم المغمورة في بحر حسناتهم، لكان هذا أنفع لهم. ولكن: ((وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)) [هود: 34]



    ونحن في هذا المختصر[3]، وهو أقرب إلى البحث الروائي، سنبين إن شاء الله تعالى فضائل هذه الأمة العظيمة وعلى رأسها هذا الجيل المثالي، جيل صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسوف نتطرق على وجه الخصوص إلى بيان علاقة المودة والمحبة التي كانت تربط بين آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته رضي الله عنهم أجمعين. ولن نتطرق إلى رد الشبهات التي أثارها هؤلاء فيهم، فليس هذا غايتنا في هذا الكتاب، إذ أننا سنسهب إن شاء الله في بيان ذلك في موسوعتنا شبهات طال حولها الجدل. وسنقتصر في كتابنا هذا على إيراد جميع النصوص والراويات من مصادر الشيعة، دون اعتبار صحة السند أو نقد المتون. فحسبنا في ذلك بيان حقائق غيبها أو عمد إلى تأويلها وصرفها عن ظاهرها بشتى السبل كل من أراد إظهار هذا الجيل العظيم بمظهر لا يتفق وقوله عز وجل: ((كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ ))[آل عمران:110]



    وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((وفيتم سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله)).[4]



    لنترك القارئ بعدها يتسائل عن علة إخفاء هؤلاء كل هذه النصوص والحقائق وكلها صدرت من معين واحد. والله من وراء القصد



    ونسأل الله أن يوفقنا لما فيه الخبر، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    مشكور ويعطيك العافيه
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    الله يجزيك الف خير
    ويجعلة بميزان حسناتك اخوي خالد
    ويبارك فيك
    موظوع والله مميز
    تقبل تحياتي
    وجمعه مباركة علينا وعليك

انشر هذه الصفحة