جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

أطفال اليمن الأفقر عالميا وأولاد يحي صالح يتبرعون لحماس بالم

موضوع في 'الاخبار العالمية' بواسطة جنوبي, يناير 31, 2009.

    • :: الأعضاء ::

    جنوبي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2008
    عدد المشاركات:
    402
    عدد المعجبين:
    10
    مكان الإقامة:
    غير متوفر
    أطفال اليمن الأفقر عالميا وأولاد يحي صالح يتبرعون لحماس بالملايين [IMG][IMG][IMG][IMG][IMG][IMG][IMG][IMG][IMG][IMG] صنعاء – لندن " عدن برس " خاص : 31 – 1 – 2009 [IMG][IMG]


    [IMG]

    في حالة من حالات التباهي التي أشتهر بها أفراد الأسرة الحاكمة في صنعاء, أثار أولاد يحي محمد عبد الله صالح الأربعة أبن أخ الرئيس اليمني علي عبدالله صالح استغراب الحضور في حفل تبرعاعت لصالح حماس بتبرعهم بمليون ريال يمني من كل منهم في تصرف استعراضي لم يكن له أي داع سوى التباهي في واحدة من أفقر دول العالم ، وقد أشتهر يحي محمد عبدالله صالح أركان حرب قوات الأمن المركزي بمثل هذه التصرفات الاستعراضية وهو الذي تم تعيينه وترفيعه بشكل غير قانوني إلى أن وصل لرتبة عميد في فترة قصيرة متجاوزاً من هم أكثر منه خبرة وكفاءة.

    والجدير بالذكر أن دراسة صادرة حديثاً عن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل قالت أن معدل عمالة الأطفال في اليمن ارتفع خلال العام الماضي إلى 700 ألف طفل يمني من 400 ألف طفل عام 2000 يعملون في مهن لا تتناسب مع أعمارهم، وأن مليوني طفل لا يدرسون ، حسب ما ورد بجريدة " الاقتصادية ". وفي حين كشف وزير الصحة اليمني عبد الكريم راصع أيضاً عن أن معدلات سوء التغذية ونقص الوزن بين الأطفال اليمنيين تقدر ب46%، مشيرا الى “إنها من أعلى النسب في العالم" دون أن تحرك صنعاء ساكناً.
    كما أن تقرير رسمي آخر كشف أن عمالة الأطفال في اليمن تنمو بمتوسط 3 بالمائة سنوياً. ومن إجمالي عدد الأطفال العاملين مادون سن الـ12 عاماً، تشكل الإناث نسبة 51 بالمائة في نفس الوقت التي تنمو فيه طبقة طفيلية تستفيد من ثروات البلد وتساهم في زيادة طبقة الفقراء والمعدمين. والعامل المشترك بين مكونات هذه الطبقة الطفيلية هو قدومها من أسر فقيرة ومعدمة أصلاً أثرت بشكل غير مشروع كأسرة العميد يحي محمد عبدالله صالح التي لم يعرف عنها سابقاً سوى الفقر والعوز حتى استولت على الحكم في صنعاء.
    هذا وغالباً ما يغفل أفراد الأسرة الحاكمة في صنعاء تأثير تصرفاتهم الرعناء والاستعراضية على الدول والمنظمات المانحة التي يلف عليها أفراد الأسرة أنفسهم كمبعوثين من علي عبدالله صالح لإقناع تلك الدول والمنظمات بدعم اليمن الفقير والتبرع له في الوقت التي تشاهد تلك الدول البذخ والتبذير الذي يعيش فيه أفراد الأسرة الحاكمة سواء داخل اليمن أو خارجها. إذ غالباً ما يُشاهدون مع مرافقيهم في سياراتهم الفارهة وباللوحات اليمنية وهم يتنقلون بين أغلى فنادق دول الجوار للتسوق والسياحة وإجراء صفقات خاصة.
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي
    رد: أطفال اليمن الأفقر عالميا وأولاد يحي صالح يتبرعون لحماس

    [IMG]
    السبت 4 صفر 1430 - 31 يناير 2009
    الفقر يحرم أطفال اليمن من التعليم[IMG]صنعاء : كشفت دراسة حكومية عن أن نحو 700 ألف طفل يمني ما بين ستة إلى 14 عاماً يعملون في شوارع المدن الرئيسية في محافظات البلاد بسبب الفقر.
    ويجري الجهاز المركزي للإحصاء الحكومي في اليمن ومنظمة العمل الدولية والصندوق الاجتماعي للتنمية و"اليونيسيف" ترتيبات لإطلاق مشروع مسح ميداني هو الأكبر من نوعه لعمالة الأطفال في اليمن سعياً إلى توفير قاعدة بيانات توضح حجم هذه الظاهرة التي تشير التقارير إلى أنها شهدت في السنوات الأخيرة تنامياً كبيراً جراء تدهور الأوضاع الاقتصادية للسكان واتساع دائرة الفقر.
    وأفادت الدراسة الصادرة حديثاً عن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بأن معدل عمالة الأطفال في اليمن ارتفع خلال العام الماضي إلى 700 ألف طفل يمني من 400 ألف طفل عام 2000 يعملون في مهن لا تتناسب مع أعمارهم، وأن مليوني طفل لا يدرسون ، حسب ما ورد بجريدة " الاقتصادية ".
    وأرجعت الدراسة أسباب ارتفاع عدد الأطفال العاملين في اليمن إلى جملة من العوامل أبرزها العوامل الاقتصادية وتفشي الفقر والبطالة مما يؤدي إلى انخراط هؤلاء الأطفال في سوق العمل لكسب المال وزيادة دخل الأسرة، والعوامل الاجتماعية تتمثل في انخفاض الوعي الثقافي للأسرة وعدم إدراكها الأضرار الناجمة عن عمالة الأطفال جسدياً ونفسيا وعلمياً ، إضافة إلى الأسباب التعليمية وقلة المدارس أو بعدها عن أماكن الطلاب والطالبات مما يؤدي إلى تفشي ظاهرة عمالة الأطفال وخاصة عند الفتيات، والتسرب من التعليم، فضلاً عن الأسباب القانونية.

انشر هذه الصفحة