جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

الضالع: وعود الحاكم الانتخابية كذبة كبرى ذهبت أدراج الرياح

موضوع في 'الاخبار العالمية' بواسطة ازال, يناير 15, 2009.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي
    إنتهى المشوار..
    الضالع: وعود الحاكم الانتخابية كذبة كبرى ذهبت أدراج الرياح
    15/01/2009 الصحوة نت - الضالع – نصر المسعدي [IMG][IMG][IMG]انتهى موعد الفترة الزمنية التي كان قد حددها رئيس الجمهورية مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية في احد مهرجاناته الانتخابية في سبتمبر 2006 م للقضاء على الفقر والأمية وإيجاد فرص عمل لكل العاطلين خلال عامي 2007 / 2008 م ، وقال فيه" نقول هذا بوضوح وصدق ليس كلاما للخطابة السياسية ودغدغة عواطف المواطنين".
    ومن المفارقة أن يتزامن توديعنا للعام 2008 م واستقبالنا للعام 2009 م مع توقف العد التنازلي لتلك الفترة التي كان قد حددها فخامته لتنفيذ برنامجه في القضاء على الفقر والبطالة الأمر الذي يضع مصداقية الحاكم شعبيا
    على المحك خاصة وانه قد وعد بقضايا تمس مباشرة قطاع عريض من أبناء الشعب وتكاد لا تفارق تفكيرهم ليل نهار.
    ها هي العامين قد انقضت يوما تلو آخر فما الذي تحقق من ذلك على الصعيد العملي في محافظة الضالع هذه المحافظة التي مثلت حالة منفردة كما هي عادتها على الدوام وأبت إلا أن تظل في صدارة في كل ما وطني ؛ فكما كانت وما تزال في صدارة قائمة العمل الوطني التحرري ورفض الظلم والاستبداد الاستعماري والإمامي في الماضي فقد رفضت اليوم الظلم والفساد والاستبداد فتفردت عن سواها من محافظات الجمهورية في منح اللقاء المشترك تشكيل هيئات المجالس المحلية بالمحافظة والمديريات في الانتخابات الماضية ومن الضالع انطلقت جذوة الفعاليات الاحتجاجية للمتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين إلى بقية المحافظات.
    لا شك أن المواطن اليمني في طول البلاد وعرضها وفي مقدمتها الضالع يستقبل العام الجديد وكله حنين وشوق إلى ماض لم يعد منه سوى الذكرى خصوصا وانه يرى في القادم أسوأ مما كان وباعتقاد جازم لا تخالطه أي شكوك من منطلق تجارب خبروها في الأعوام السابقة ؛ فالفقر والبطالة والأمية ثالوث مخيف لا يزال يعربد في شعبنا على كل المستويات دونما تتمكن حكومات الحاكم المتعاقبة إزاء فعل أي شيء سوى جعجعة لم تأت لنا بطحين ، وما يلمسه المواطن العادي من مؤشرات اقتصادية محبطة وغير مبشرة كارتفاع تكلفة الكهرباء والديزل وغيرها من المواد الأساسية كما ودع شعبنا العامين الماضيين إلى غير رجعة فيما الانفلات الأمني ، تهريب المخدرات ، وعودة ظاهرة الاغتيالات السياسية لا تزال عناوين بارزة وشبح يطارد اليمني صباح مساء.
    وكانت الضالع قد شهدت أعمال فوضى وتخريب طالت العديد من المباني والمحلات التجارية في مطلع ابريل العام الماضي من قبل مجموعة من الشباب المجندين بعد أن تم رفض قبولهم في صفوف الجيش ودعوتهم بصورة مستفزة الرجوع إلى مناطقهم وهو ما شكل دافع كبير في العودة بهم إلى ممارسة تلك الأعمال التخريبية بدوافع انتقامية بحتة .

    للمقال بقية >>>>>
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي
    رد: الضالع: وعود الحاكم الانتخابية كذبة كبرى ذهبت أدراج الري

    "الصحوة" استطلعت آراء الشارع الضالعي في عاصمة المحافظة فخرجت بالحصيلة التالية :
    بشير احمد ثابت ( حلاق ) قال أن برنامج الرئيس مجرد كذبة كبرى لم يتحقق منها شيء إذ يقول " نحن نشقى عليهم من الضرائب" ، مشيرا إلى انه دفع في السنة 82 ألف ريال ضرائب وواجبات وتحسين وبطائق صحية وحق المحل وغيرها من الجبايات المتعددة التي تجبى بشكل متواصل منهم، وتساءل ثابت عمن المستفيد من الآخر السلطة أم المواطن مؤكدا في ذات الوقت أن السلطة هي المستفيدة من المواطن وليس العكس فهي تأخذ منه الشيء الكثير ولا تعيه سوى القليل.
    وقال "إن برنامج الحزب الحاكم ووعوده الانتخابية مثلها مثل القلم الرصاص يكتب من جهة ويمسح من الجهة الأخرى دون أن يعنيه ذلك شئ خاصة وأنهم أناس لا يتحرجون من الكذب على الناس لأنهم اعتادوا.
    وتساءل محمد علي عبيد ، طالب بثانوية الحمزة مدينة الضالع، بقوله "وهل قضوا على الفقر ؟!! كما وعدونا بذلك أم أنه هو –أي الفقر – قضى على آخر رمق في المواطنين وعلى رأسهم الشباب وأعدموا شيء كان اسمه –ستر الحال – إن لم نقل الغنى ..
    عبيد لم يذهب بعيدا ليستشهد به عن حال الكثير من شباب المحافظة الذين غادروا قاعات الدراسة وهجروا العلم قسرا إلى غيرها من أماكن العمل وغدا سوق القات بالنسبة لهم هو - المستقبل الأفضل - بل وكل شيء في حياتهم باعتباره يمثل فرصة العمل الوحيدة المتوفرة والأكثر ضمانا لتوفير متطلبات الأسرة الأساسية وتأمين سبل المعيشة في الحياة.
    وتحدث إلينا عبيد بلهجة ساخرة للتعبير عن مدى حنقه على مدى فداحة ما وصلت إليه الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وعن مستقبل الشباب المجهول في ظل هذه الأوضاع فقال أن "سوق قات سناح" هو مستقبله الأفضل مشيرا إلى انه سيحاول جاهدا إكمال الثانوية ومن ثم الالتحاق بأحد أقسام " أكاديمية سناح الشعبية " المتعددة حيث سيبدأ في التخصص في عملية عد حزم القات القادم إليها من مختلف الجهات، بدلا عن الجامعة لأن ماشي مصاريف ولا حق مواصلات ..ولا ملازم ..ووو.

    وأضاف : "لكن في سوق القات سوف أجري وراء ( المرقحة ) "قطعة القماش التي يلف بداخلها حزم القات" وأحصل تكاليف قوت يومي أنا وأسرتي ".
    وبنفس الأسلوب رد عن استفسارنا طالب آخر في ذات الشارع حيث عرف بنفسه قائلا : الطالب "جلال شايف ناجي" ( أكمل الثانوية ) المؤهل دبلوم ( حديقة ) بعد الثانوية وهو رغبته الأولى التي كأفضل تخصص كما يقول فيما يأتي ( الجمروك ) الرغبة الثانية باعتبارهما الفرصة الوحيدة المتاحة أمامه لبناء مستقبله وتأمين حياته ولمن لا يدرك معنى تلك الأسماء المذكورة من غير أبناء الضالع ، قال(حديقة) ويقع في وسط المدينة ويطلق عليه بالحديقة لأنه كان يمثل في السابق متنفسا لمدينة الضالع فيما غدا اليوم يمثل السوق الأول للقات بمدينة الضالع ؛ فيما بعد ( الجمروك ) سوق حراج قات في الضالع الذي يتم منه تصدير مختلف أنواع القات الضالعي إلى بقية المحافظات.
    ويقول "عبد القوى محمد عبد القوي" طالب في الثالث الثانوي مدرسة الحمزة وهو إلى كونه طالب في الثانوية فإنه وفق تعبيره يعمل (مقوَت) ويوفر من (المقوتة) مصاريف كثيرة جدا للدراسة وللمنزل.
    لكنه قال إن العمل في القات هو عمل مؤقت حتى يستطيع تدبير وضع الدراسة الجامعية وبانتظار تغير الوضع إلى الأفضل، الذي هو هنا ليس مستقبل الحزب الحاكم الذي وعد به المواطنين قبيل الانتخابات الرئاسية فذاك في نظر عبد القوي كذب " وينهووو ... واخوي كله كدب ".
    وعن تفشي البطالة في أوساط الشباب الخريجين قال عدنان أحمد علي " القادم من محافظة إب للعمل في إحدى بوافي سوق القات بالضالع حيث قال، إن القضاء على البطالة والفقر الذي وعدونا بها عبارة عن مزحة ثقيلة وكلام فاضي للسخرية من الشعب ولمن لا يعرفون مأساوية الوضع المتردي الذي وصل إليه حال كثير من الأسر في الضالع أسوق لهم مشهدا محزنا كنت قد شهدته أنا شخصيا وزميلي "محمد المنتصر"أثناء مرورنا ذات يوم في منطقة سناح القريبة من مبنى المجمع الحكومي بالضالع عند خروجنا مبكرين من الضالع باتجاه دمت على متن حافلة ركاب صغيرة وعند توقف الحافلة أمام السوق ونزل منها شخص وبيده قطعة قماشية صغيرة ملفوفة على بعضها ( مرقحة قات ) وإذا بعراك كبير بين يربوا على عشرة أشخاص -على اقل تقدير- على ما في يد الرجل لدرجة لا تتصور كادوا خلالها أن يفترسوا يعضهم وأن يفتكوا بالرجل ، لم أكن أدري بتلك التفاصيل فظننت انه شجار عنيف بينهم على شيء آخر حتى صححه لي سائق الحافلة الذي قال أنهم يتسابقون على خرقة القات وأن ما رأيت صار مشهد يومي ألفه هؤلاء للتسابق على من يظفر في الإمساك بالقات من يد الرجل للقيام بعملية الرص والعد مقابل الحصول على (50) ريالا ، وهو ما أحزنني كثيرا وتأكد لي أن ثمة من يعيشون في الحضيض وليس كما يقولون تحت خط الفقر.
    الخدمات الأساسية
    لا تزال محافظة الضالع منذ إنشائها بقرار جمهوري في العام 98م تعاني تردي مستوى الخدمات الأساسية كالمياه والصرف الصحي والكهرباء وغيرها برغم كثرة الوعود التي قطعت لها في هذا الجانب وإقرار مجلس الوزراء ما سمي بمصفوفة المشاريع التنموية إلا أن شيئا على الواقع لم يتم برغم كثرة الضجيج الرسمي حيث ما تزال عاصمة المحافظة - الضالع – تعاني شحة في مياه الشرب خاصة في ظل غياب مصير المشروع الإسعافي الذي تم افتتاحه رسميا ثم توقف لأسباب غير معروفة حتى الآن.
    وما يعانيه أهالي منطقة حمادة الجبلية في مديرية الأزارق بصورة مستمرة منذ حوالي عامين من شحة مياه الشرب جراء نضوب آبار المياه السطحية وقلة تساقط الأمطار على تلك المنطقة وعدم وجود الحواجز المائية التي تخزن مياه السيول والأمطار إضافة إلى عدم امتلاكهم، لأي وسيلة أخرى لجلب المياه وتوفيره بسبب وعورة الطريق وأكثر القرى لا توجد بها طرق لإيصال وايتات الماء ( البوز) حيث يقول الأهالي أن الحياة في المنطقة غدت لا تطاق خاصة بعد أن قام بعض الأشخاص ببيع البوزة الوحيدة التي قدمها لهم الشهيد "علي عنتر" - رحمه الله- لتوفير الماء من مناطق مجاورة وأصبحت النساء يجلبن الماء على رؤؤسهن حيث يقمن منذ الصباح الباكر للبحث عن الماء من أماكن بعيدة تقدر بحوالي 5 كيلو متر لدرجة بات عندها حائرة في أمرها .. لا تدري ماذا تعمل هل تقوم بتوفير الماء أم بتربية الأطفال والأعمال المنزلية ؟ ومع ذلك لا تفي الدبة الماء ( 20 لتر) التي تحملها على رأسها احتياج الأسرة.
    تلك الحالة أكد عليها شورى إصلاح الضالع في اجتماعه نهاية الأسبوع الماضي حيث دعا السلطة المحلية إلى ضرورة توفير الخدمات العامة بالمحافظة والاعتناء بها ومتابعة انجاز مصفوفة المشاريع الخدمية بعيدا عن المكايدات الحزبية الضيقة خاصة وأنها قد أقرت من مجلس الوزراء ولم نر شيئا ظهر على الواقع ، وفي مقدمتها الخدمات الصحية والتعليم والصرف الصحي ، ومحاربة الفساد في إدارتها التي أصبحت تتراجع فيها الخدمات بشكل ملحوظ .
    وتساءلت هيئة شورى الإصلاح عن مصير مشروع المياه ومشروع الصرف الصحي لعاصمة المحافظة ومدينتي دمت وقعطبة ، وموقع مدينة دمت في الخارطة السياحية بعد إعلانها بقرار رسمي منطقة تنمية للسياحة العلاجية والحفاظ على التراث التاريخي لمدينة ( جبن ) عاصمة الدولة الطاهرية وطريق الضالع - الأزارق – الحشاء – جحاف.
    التعليم والصحة
    ويشهد الوضع التعليمي والصحي في الضالع حالة متردية خاصة الوضع التعليمي كما أكدها تقرير رسمي كشف عن وجود العديد من الاختلالات والمشكلات القائمة أدت بدورها إلى الوضع الحالي المتردية الذي يعيشه التعليم في المحافظة جراء غياب الهيكل الإداري المنظم لعمل الإدارات في مكتب التربية بالمحافظة حيث وجدت العديد من الأقسام والإدارات تمارس عملها بمخالفة للهيكل التنظيمي والأساسي الصادر عن إدارة التربية والتعليم وانعدام التخطيط لهذه الإدارات والأقسام إلى جانب عدم وجود موازنة تشغيلية للعاملين في التوجيه والامتحانات الذين ينزلون إلى المدارس دون مستحقات وهو ما اثر في ضعف هذه الإدارات علاوة على ضعف الرقابة والتفتيش.
    وكشف تقرير اللجنة المكلفة بتقييم أوضاع التربية والتعليم بالمحافظة عن عدد من المخالفات وحالات الفساد أهمها وجود إدارات وأقسام تزاول نشاطها خارج الهيكل ومستلزمات المدارس في بيوت المدراء ، مدارس عبارة عن جروف وكهوف من القرون الوسطى ، 18 مدرسة مغلقة لعدم وجود معلمين أو لسوء التخطيط إذ تم وضع بعض هذه المدارس في مناطق لا توجد بها كثافة سكانية وإنما بنيت لوجاهات شخصية ، 28 مدرسة متعثرة منذ العام 97م وذلك لانعدام الاعتماد المالية أو لتوقف المقاولين ، مغتربون ومنقطعون ومعلمون بدلا عن تجار يشتغلون بالأعمال الحرة والمقاولات ، 69 موظفا لا وجود لهم سوى في كشف المالية و23 موظف بدلا عنهم في المدارس ، 352 معلما وتربويا مؤهلاتهم في الجيولوجيا والزراعة والآثار والكهرباء.
    ولدى استعراضه لأوضاع المعهد العالي و وإدارات التربية في المديريات ومكاتب اليونيسيف ومحو الأمية وتعليم الفتاة أكد التقرير عدم وجود أية مقومات إدارية أو فنية أو استقلالية مالية أو إدارية للعاملين فيه والمرتبطين وظيفيا بمكتب التربية في مديرية الضالع فيما مكتب تعليم الفتاة عبارة عن فتاتين وثالث متعاقد وبلا خطط أو برامج أو موازنة تشغيلية أو كادرات نسويه ذات خبرة وعن علاقة اليونيسيف بمكتب التربية أوضح التقرير أن تعليم الفتاة والخدمات الاجتماعية في مقدمة نشاط اليونيسيف حيث تركز المنظمة على بناء المدارس وترميمها وتدريب المعلمين والإداريين وإيصال الكتاب المدرسي وتوزيعه خاصة في مديريتي الازارق والحشاء اللتين تستهدفهما المنظمة وبواقع عشرين مدرسة أساسية من 1/6 في المديريتين يوزع لها مبلغ ألف دولار أمريكي لكل مدرسة.
    وخلص التقرير إلى أن إجمالي الموظفين في مكتب محو الأمية 31 عاملا في مركز المحافظة و22 في المديريات فيما المتعاقدين 132 متعاقدا .
    وأشار التقرير إلى أنه ومن خلال زيارة اللجنة للمديريات وجدت تعليم الكبار متدني وبعض المكاتب وجودها مثل عدمها كما وجدت صفوفا لمحو الأمية تابعة لمنظمة اليونيسيف دون معرفة المكتب المعين إلى جانب غياب التقارير والخطط الرسمية والسنوية أو مستحقات المتقاعدين وكذا بدل طبيعة عمل للعاملين في محو الأمية .
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابا يوسف الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    يناير 21, 2008
    عدد المشاركات:
    454
    عدد المعجبين:
    10
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    مملكة البحرين
    رد: الضالع: وعود الحاكم الانتخابية كذبة كبرى ذهبت أدراج الري

    اشكرك ابوصالح على نقلك لاخبار الوطن اما من جهة كذب الرئيس فهذا ليس بغريب عليه لقد صار له اكثر من (30 ) عام وهوه يكذب على الشعب وعاد الجايات اكثر من الرايحات الله يعين ابناء الجنوب وينصرهم على عدوهم اللهم امين تقبل مروري ودمت

انشر هذه الصفحة