دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

بسم الله الرحمن الرحيم




حسبما أعتقد أن اليمن مرت بفترات أزدهر فيها الفكر القانوني إزدهار كبير حتى ولو كان على الطريقة اليمنية وبمسميات أخرى حتى أنه أصبح لكل قبيلة دستورها الذي تحتكم اليه وينظم حياة الأفراد داخل القبيلة مثل تحديد الحدود الداخلية والخارجية وأعمال البيع والشراء والزراعة والري وبعض الأحكام التي تتعلق بأمور الزواج وحتى من الناحية الجنائية حددو ا جزاءات لبعض الأفعال المجرمة حينها والتي جرمتها القوانين السائدة حاليا وكذلك المخالفات والجنح وبمسميات أخرى ........ ولو نظرنا الى خلاقة لوجدنا أنها كانت قائمة على نظام ودستور راقي إذا ما قيس بالقوانين الحالية فقد حمت من خلاله حقوق الناس .أموالهم وأعراضهم حتى أن التقسيمات الإدارية في خلاقة وتحديد المسؤليات كانت جزء من قانون خلاقة ودستورها
فقد نظمت كل شيء حتى أيام الأعياد حددت مددها وأماكن قيام إحتفالاتها وتطرقت إلى أمور لم تتطرق لها القوانين الحديثة في قوانين الري وتقسيماته وتحديد الحرف والقائمين عليها وتقسيمات إدارية أخرى كانت جزء من دستور خلاقة حيث تم من خلالها تحديد طبقات المجتمع داخل المدينة وتقسيم الأعمال لكل طبقة بحيث لا تتدخل أي طبقة بأعمال الطبقة الأخرى وهذا يعد تنظيم راق وكذلك حدد دستور القبيلة العاقل أو الشيخ بإنتخاب وهو الرئيس بالمفهوم الحالي وحددوا الأعيان للتقسيمات التي كانت ولازالت داخل القرية وهيى ما يشبه المحافظات أو المديريات أو المراكز وعين القاضي وهو ما يشبه وزارة العدل وحددو حالات إعلان الحرب والسلم ومن المسؤول عن إعلانها وكذلك حددوا أوقات الإجتماعات ونصابها وكانت تخرج القرارات خاصة ما يتعلق بإعلان الحرب أو الرد على أي إعتداءات وحددوا أيام الزواج العرس ومدده وتفاصيلها حتى أصبحت ملزمة للجميع حددوا المكاييل والموازين حددوا مقياس المسافات
للبناء وللأرض الزراعية حددوا نظام الري تحديد دقيق جدا ونظام العبور (حق الرقبة) داخل الأراضي الزراعية وفيما بينها أقاموا الميازين والمكاييل حتى أنه وصل بهم الأمر ألى تحديد الألفاظ والمعاقبة عليها وهذا من باب أسس الإحترام لحقوق الإنسان حتى أنهم حددوا الجلسات بالمجالس ونظامها وأماكنها للاشخاص بنوا المساجد والمدارس وهيى ماكانت تسمى بالمعلامة حددو كثير من الحقوق للحرفين ومن يخدم القرية خاصة في أوقات العلان وقت الحصاد نظرا لأن هؤلاء كانو يتفرقون لأعمال الخدمة وليس لديهم الوقت لممارسة أعمال الزراعة وبالتالي لم يظلموهم
حددوا بعض الأماكن للمارسة انواع من التجارة الموسمية والكثير الكثير الذي لا أجد له متسع .... وما أود طرحة هنا هو وفي ظل غياب الدولة والقانون فإن حقوق الناس أصبحت معرضة للسوط وأصبح الحاكم هو المال وأعني شراء الذمم وبالتالي أصبح الفقراء وكلنا فقراء عرضة للسطو عليهم وأكل حقوقهم بالباطل ..... فلماذا لا نعود إلا قانوننا القديم قانون خلاقة
دستورها وأعرافها ونطبقه ونحتكم اليه ونعززه بالدين الإسلامي ونصحح كل ما يتعارض مع شريعتنا الغراء وحتى لو أستدعى الأمر عمل مركز للشرطة لحفظ النظام والأمن والسكينة ونستمر على ذلك حتى يسود قانون الدولة العادلة وبالتالي ندخل فيه ..

الموضوع للمناقشة وإبداء الرأي

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

بما انك حامل شهاده في القانون وخبير فيه فقد اوجزت واحسنت الحديث بشكل عام وهناك تفاصيل دقيقه لكل قانون من القوانيين الذي ذكرتها صحيح كان نظام دولة وليس قريه او قبيله فقد ضاع الكثير منها ولو عادت الناس الى تلك القوانيين لاكتفينا وما احتجنا الى الدوله التي هي غائبه فعلا ولا تكاد تذكر
واذكر انه في بداية الوحدة وبدا الفوضى تدب بين الناس كان هناك تدوين للقوانيين القديمة وتم عرظها على
الناس وانه يجب العمل بها وكان من اوائل المنادين لذلك وكان في احدى مجالس خلاقه هو الوالد صالح حسين احمد القاضي وهو من قام بكتابة تلك ولكنه لم يجد اذان صاغيه او قلوب واعية واعتبروها عودة للماضي الذي بعض الناس يتحسس منه
شكرا لكاتب الموضوع وادعوا الاخوه الاعضاء للنقاش الجاد والهادف

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

السلام عليكم

شي جميل ان نناقش مثل هذة الامور التي تهم المجتمع واقصد مجتمع اهل خلاقة الكرام

ولو عندنا للقانون او الدستور الذي اسلفت لكان خير لنا من هذا الفوضة التي تعم البلاد باكملها

وانحن نلاحظ ان الدستور القديم كان عادلاً ومنصفاً للجميع

ونحن ان شاء الله ننادي اهل القرية الكرام بالعودة لمثل هذا الدستور

الذي يحمي كل فقير ويساعد الكل دون استثنا لانة دستور محبة وتكاتف وهذا الذي نتمناة

بارك الله فيك اخوي ابو يوسف القاضي

ملاحظة اتمنى مشاركة اخواني واهلي في الجانب الاخر حتى لايظنو بظن غير وان يبدو رايهم

لانهم الاغلبية العظمى

بارك الله فيكم

وفيك خاص ابو يوسف على الموضوع

تقبل تحياتي واحترامي استاذي العزيز

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

يشير مفهوم القانون القديم والحريات الأساسية إلى "مجموعة من الاحتياجات أو المطالب التي يلزم توافرها بالنسبة لعموم الأشخاص في ذلك الوقت، دون أي تمييز بينهم، سواء لاعتبارات الجنس، أو النوع، أو اللون، أو العقيدة السياسية، أو الأصل القبلي ، أو لأي اعتبار آخر


وفي هذا الصدد، قام المشرع القبلي في ذلك الوقت بحق صيانة الانسان مثل:


- الحقوق المدنية وتشمل: الحق في الحياة والحرية والأمان الشخصي، والحق في المساواة، الحق في الشخصية االقبلية ، حق التقاضي، الحق في الحصانة، ، الحق في اللجوء الى القراء المجاوره، الحق في الهوية، حق حرية تأسيس الأسرة، حق التملك، الحق في حرية العقل والضمير والدين , ان القوانين التي كانت سارية في المجتمعات القبلية في اليمن عامة وفي خلاقة خاصة كانت تنص على كل مقومات الانسان وصقله وتصنيفة بما يستحق من قبل القبلية التي ينتمي اليها كون الشخص او ذلك الشخص جزاء من تلك الاسره والاسرة جزاء من تلك الفخيذه والفخيذة جزاء من تلك القبيلة او القبائل التي تكون تلك القرية وهنا قام العراف سابقاً واقصد اليوم المشرعين للقوانين حيث قامو بصياغة القوانين التي من خلالها يحتكم الكل , صحيح انا لم اقراء ذالك الدستور الذي في خلاقة كوني لا اعلم اين اجده او من يحمله ومن يحملة بعد ان يحمل الى دار الاخره, لكن سمعت عن عدل وانصاف وحنكة في نص القوانين والاحكام في القانون الذي يخص قبيلة خلاقة خاصة وهذا يدل على ان اجدادنا رحمهم اللة كانو على دراية ومعرفة وامانة حيث استخلصوا جل احكامهم مطابقة للشريعة الاسلامية , ومن هذا المنبر وبهذه المداخلة التي اردفها مع كاتب الموضوع ابو يوسف , نطلب من اهل خلاقة ان لايأمنو الزمن هذا ولا هذه الدوله والتي تطبق القانون ولا يوجد لها قانون نافذ يركن الجميع اليه عند الحاجة , فيا اهلنا في خلاقة عودو الى الماضي واحكمو انفسكم بواسطة القانون الذي ورثه لنا اجدادنا يرحمهم اللة ويسكنهم فسيح جناته ’ كما ندعوا الاخوة الذي يحملون تلك الامانة بأظهارها للملا ولهذا الجيل والذي هوا في أمس الحاجة اليها اليوم ’ وذلك من خلال تصوير تلك الاسجال والوثائق او اعادة نسخها وترميمها واطلاع الابناء عليها حتى يتفاخرو بماضي خلاقة ورجالها الذي سبقونا الى دار الاخره تاركين لنا الحكمة والموعضة والقدوة الحسنة والذكر الطيب بين القبائل في شتى بقاع اليمن , رحم اللة اهلنا من خلاقة الذي سبقونا الى دار الخالق الذي لايموت وغفر الله لهم ذنوبهم واسكنهم فسيح جناته وجعل قبورهم روضة من رياض الجنة , والصلاة والسلام على رسولنا الامين والحمد لله رب العالمين ......

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

والله يبا لها ناس متعلمين عندهم شهايد
اما انا عندي شهاده ثنويه ماتنفع شي
واشكر ابو يوسف الغالي على اهتمامه بابناء خلاقه

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

تصحيح خطأ مطبعي ( فلماذا لا نعود إلى قانوننا القديم ) الخطأ( إلا )

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

تسلم أبو يوسف القاضي على مواضيعك المبدع فيها دائما والمتميز وما طرحته من "دعوه للعوده الى دستور وقوانين خلاقة" يؤكد لنا إن ما خطه الآباء والأجداد وما ساروا عليه كان اسلم وارقي مما نعيشه اليوم ولو ترك له الاستمرار لعايش الحداثة وخرج بقانون يبهر المحدثين.
أود أن ابدأ مداخلتي بنشأته في مجتمعنا القبلي وأسباب قوته ثم كيف تم وأده تحت مسميات الحداثة واختمها بالتمني أن تعود عدالة القانون كواقع ملموس قابل للتطبيق وليس فقط بالجرائد والكتب.
نشأت الحاجة إلى القوانين مع بدء نشوء الجماعة فالإنسان قديما كان همه تلبية احتياجاته البسيطة تتمثل في الغذاء والمأوى والتاريخ يتحدث عن البدو الرحل المتنقلون بحثا عن الماء والكلأ فإذا أجدبت الأرض انتقلوا بحثا عن سواها ومع تزايد الإفراد واستقرارهم كجماعات ارتبطوا بالمكان وانتشرت بينهم الحرف المتنوعة فمن مزارع إلى بناء إلى عامل إلى حداد .....الخ وغيرها من الحرف الكثيرة نتيجة لهذا التنوع تكون ما يسمى بالعرف والعادات والتقاليد وظهر بين الجماعة من يتصف بالحكمة والصفات المحمودة فاختارته الجماعة كمرجع يوجه أرائهم نحو ما يصلحهم وينظم امورهم انطلاقا من المصلحة العامة للقبيلة وتطبيق مبدأ القياس على الحالات المشابه لتنتهي بعرف يحترمه الجميع واتى الدين الإسلامي ليستمدون منه إحكامهم في توثيق الصالح ونبذ الطالح واعتبرت الأعراف السائدة و القرآن وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم قانون القبيلة الوحيد، يبصرهم فيه من قضى بينهم بالحق واتصف بالفقيه المتدين والعقل المدبر ولنا في كل قبيلة من يشار لهم بذلك فازدهرت العلاقات التنظيمية بين إفراد القبيلة ونشأت كل التنظيمات والتقسيمات التي أشار لها تماما الأستاذ أبو يوسف القاضي وهو المتخصص في هذا الشأن وأود أن اشير الى نقطه تتعلق في التقسيم الطبقي الذي لم يقسم بين أفراد القبيلة طواعية بقدر ما فرضته طبيعة الحياة القاسية ومواقف مرو بها بعض أفراد سواء من المجتمع نفسه أو لجوء ناس من خارج القبيلة للاحتماء(كربيع) أمور يستحسن الإشارة لها دون الخوض بتفاصيلها لكن فعلا اتصفت كل حرفه بأصحابها ولا يمارسها سواهم و تورث لأبنائهم.
إلى أن أتى المنظرون أصحاب النظريات فجاء القانون الوضعي (الانجلو سكسوني) ثم اتى الملحدون من يقولون بقانون الطبيعة ويعتبرون الدين أفيون الشعوب وظهر من ياخذ في العرف والعادات والتقاليد كواحد من مصادر القانون ولست هنا بصدد الحصر او المقارنه.

من هذه المقدمة اخلص إلى صحة ما أورده الأستاذ أبو يوسف القاضي في ان " الفكر القانوني " ازدهر في ذلك الوقت وساهم في استقراره أسباب عديدة منها

1- العرف السائد والذي تماشى مع الشريعة الإسلامية إلى حد كبير كان مصدر القانون
2- صغر حجم القرية وقلة عدد السكان والتزامهم بالقضاء السائد أسهم في الاستقرار
4- الملكية الخاصة كانت مقدسة وموثقة باسجال ساهمة في حل أية خلافات تنشأ
5- الأرض كمصدر وحيد للدخل كانت متاحة للجميع والرقعة الزراعية كبيرة وقابله للاستصلاح.
6- الأحلاف والمعاهدات بين القرى أسهمت في الأمن الخارجي وان قامت حروب لها قوانين تحكمها
7- الهجرة الداخلية والخارجية شبه منعدمة الأمر الذي زاد التقارب وقوية العلاقات الاسريه المتجانسة
8- احترام القانون من قبل الجميع وعدم التهاون في تطبيق احكامه
9- ابناء المجتمع الواحد ينحدرون من اصل واحد فليس بينهم اعراق ولا طوائف
10- الاكتفاء الذاتي حسب مفهومه في ذلك الوقت وترسيم الحدود اسهم في التقليل الى حد كبير من النزاعات مع القرى المجاوره
هذه الاسباب وغيرها وفرت الولآء والاستقرار الامني داخليا وخارجيا وتفرغ المشرع الى وضع دستور ينظم العلاقات بين افراد المجتمع والكل سواسية الامر الذي اعتبر نموذجا فريدا يضاهي القوانين الحديثه وان فاق عنها بالإلتزام به كونه موجه لمجتمع صغير.

لكن بعد ثورة أكتوبر ذابت القرية مع بقية القرى ليحكمها قانون فكري عقائدي بسط القانون الوضعي سيطرته على الأرياف وغير المفاهيم بالقوة وزج بالسجون كل من عارض قوانينهم وقتل الكثير تحت ستار الرجعية.
واستمر الصراع إلى أن تمت الوحدة وكان الجميع يرى فيها عوده إلى عادات وتقاليد وأعراف غابت قرابة ربع قرن ولكن خابت الآمال فقد تم احتواء الجميع تحت ستار الوحدة وهو ما صعب تنفيذه أيام كان الأجداد هم أصحاب القانون وهم من لقن ذوي الإطماع دروس لم ينسوها أبدا بفضل تكاتفهم والتزامهم بالذود عن الحمى، لنجد الوحدة التي سعينا لها بإرادتنا مغلفة بالمحسوبية والرشوة والكيل بمكيالين وتكريس الفقر لان من لا يملك مالاً لا ينصفه القانون والطقم جاهز لمن يدفع أكثر.

لا شك أن " دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة" تنم عن عدم الرضي بالوضع الحالي وهذا شيء لا يختلف عليه اثنان كونه مستمد من قانون تحكمه التجاوزات والذي فرض تحت هيبة الدولة فمن امتلك المال امتلك القانون .
لكن هل دستور وقوانين خلاقه التي كانت تطبق قبل 14 أكتوبر عام 1967 صالحه لان تطبق الآن اعتقد الجواب لا و نعم
أما لا فالأسباب كثيره منها:-
1- انقطع القانون منذ عام 67 ولم يكتب له الاستمرار ليواكب الأحداث
2- لم تعد القرية كما كانت نظام قبلي تحكمه مصالحها فقط
3- أتى جيل جديد اختلفت قناعاته في أمور كثيرة ولم تعد للتقسيمات قبول
4- يصعب على قرية أو إقليم أن يعيش بمعزل في ظل المدنية الحديثة
5- تداخلت مصالح القرية مع المدينة ولن يفي بتنظيمها قانون القرية
6- أي تعارض مع قانون الدولة يواجه بالقوة المسلحة
7- الهجرة من أو إلى القرية أوجدت خليط غير متجانس

إما نعم يمكن العودة (إذا وفقط إذا)
1- تساوى أبناء جنوب اليمن مع شماله في الحقوق والواجبات
2- وجد الحاكم العادل والبطانة الصالحة بانتخابات نزيهة
3- الدين والعرف أساس التشريع
4- أسهم أبناء كل إقليم في التعبير عن راية
5- الشراكة في الحكم عن طريق ممثلون منتخبون
وامور اخرى قد يطول شرحها
عندها سيعود لخلاقه وغيرها دستورها الذي فقد منها لانه يعبر عن مصلحة الانسان ويحميه من جاره واخيه سعيا نحو مصلحة الجماعة والتي تستظل بظله وهو ما يميزها عن قانون الغاب الذي تكون فيه الغلبه للأقوى.

وبانتظار ذلك اليوم يبقى التغني بالقديم أنشودة جميله !!

اسمحو لي على الاطاله ولكن الموضوع ذو شجون
تقبلو تحياتي
ابن الحرف

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

شكرا يا أبو محمد على مرورك الكريم . وجميل ما تفضلت به ونتمنى أن يقوم كل واحد بعرض مالديه

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

حياك الله يا أبن الجنوب العربي الأصيل أشكرك جزيل ألشكر على ما تفضلت به وما أبديته من رأي وكثر الله من أمثالك ...........وما أجمل نسمات الجنوب حين تهب وما أعتى عواصفها حين تجلل بصوتها في الآفاق

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

شكرا للمبدع المتألق أخونا أبو فلاح على إضافته المفيدة ونتمنى أن نقوم بتجميع كل عادات وأعراف أهل خلاقة وتقسيماتها ... دمتم من السالمين

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

شكرا على مرورك الكريم يا أستاذ فضل الخلاقي ونتمنى المزيد من المشاركات ... دمتم من السالمين

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

من خلاقة (عبدالعزيز ) تسلم يالغالي على ما أبديته وعلى مرورك الكريم وأنت صادق فيما ذكرته . ولوكانت هناك دولة حقيقية فعلية تطبق القانون العادل وتحقق المساوآة لما كنا طلبنا ذلك .... شكرا لك من أعمق قلبي

رد: دعوه للعودة إلى دستور وقوانين خلاقة

حياك الله أخي العزيز الحرف وأشكرك على شرحك وإضافتك الرائعة وكيف لا وأنت أستاذنا الكبير ... أخي الحرف ما طلبناه بالعودة إلى قوانيننا القديمة هو نتيجة للحالة المزرية التي وصلنا اليها نتيجة غياب الدولة وقوانينها وأفضل لنا أن نبحث عن أي شيء نحافظ به على مجتمعاتنا .... أشكرك جزيل الشكر