جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

حملات دعم الزيدي تتواصل وشافيز يصفه بالشجاع

موضوع في 'الاخبار العالمية' بواسطة الخلاقي, ديسمبر 16, 2008.

    • :: إدارة المجلس ::

    الخلاقي
    خالد احمد علي جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 6, 2007
    عدد المشاركات:
    4,313
    عدد المعجبين:
    298
    الوظيفة:
    طالب
    مكان الإقامة:
    عدن - NYC
    الاسم الكامل:
    خالد احمد علي جنبل
    حملات دعم الزيدي تتواصل وشافيز يصفه بالشجاع

    [IMG]
    جورج بوش متفاديا حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي (الفرنسية)

    تواصلت في داخل العراق وخارجه مواقف الدعم والتضامن مع الصحفي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الأميركي جورج بوشبحذائه ونعته "بالكلب" أثناء مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وسارت مظاهرات في بغداد وعدة مدن عراقية أخرى تطالب بالإفراج عنه.
    فقد أشاد الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز بالصحفي العراقي ووصفه بالشجاع، وقال إنه يشعر براحة لأن الحذاء لم يصب بوش، لكن ابتسامة عريضة علت وجهه وهو يشاهد تسجيلا مصورا للحادث عرض أثناء اجتماع لمجلس الوزراء وأذاعه التلفزيون الفنزويلي.
    [IMG] شافيز تابع والابتسامة تعلو وجهه تسجيلا مصورا لرشق بوش بالحذاء (الفرنسية-أرشيف)
    وأضاف قائلا "شيء طيب أنه لم يصبه.. أنا لا أشجع على رشق أي أحد بالأحذية، لكن يا لها من شجاعة حقا".
    وفي طرابلس قررت جمعية "واعتصموا" للأعمال الخيرية التي تترأسها عائشة القذافي ابنة الزعيم الليبي معمر القذافي، منح وسام الشجاعة للصحفي العراقي.
    وأعلنت الجمعية في بيان أن الزيدي عبّر من خلال ذلك صراحة عن رفضه لانتهاك حقوق الإنسان، معتبرة أن ما قام به انتصار لحقوق الإنسان على المستوى العالمي.
    ودعت كل المنظمات الدولية والحقوقية والصحفية إلى التضامن مع الصحفي العراقي والضغط على الحكومة العراقية لإطلاق سراحه فوراً وعدم توجيه أي تهمة له وعدم تسليمه للحكومة الأميركية.
    كما أيد عدد من العراقيين الذين استطلعت آراؤهم الزيدي، واعتبروا سلوكه رد فعل طبيعيا ناتجا عن المعاناة والألم الذي سببه احتلال العراق من قبل الولايات المتحدة.[IMG]
    تظاهرات تأييد
    وخرجت تظاهرات في البصرة والنجف وبغداد وصلاح الدين تطالب بإطلاق سراح الزيدي وتندد بالاحتلال الأميركي للعراق حيث تم إحراق العلم الأميركي.
    [IMG] المظاهرات عمت عدة مدن عراقية
    للمطالبة بإطلاق سراح الزيدي (الفرنسية)
    وحمل المتظاهرون الأعلام العراقية ولافتات تمجد الزيدي وتصفه بالبطل، وقصدوا في بغداد ساحة الفردوس الشهيرة وسط العاصمة التي شهدت إسقاط تمثال الرئيس العراقي صدام حسين على أيدي القوات الأميركية عام 2003.
    وتباينت مواقف النواب في البرلمان العراقي إزاء كيفية التعامل مع الصحفي، فمنهم من رفض تصرفه ومنهم من اعتبره عملا تاريخيا.
    وقد طالبت قناة البغدادية في بيان حصلت الجزيرة على نسخة منه السلطات العراقية بالإفراج عن الصحفي منتظر الزيدي تماشيا مع "الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأميركية بها". وطالب البيان المؤسسات الصحفية والإعلامية العالمية والعربية والعراقية بالتضامن مع الصحفي.
    وفي ردود عراقية أخرى اعتبر التحالف الوطني لعشائر العراق في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه أن حادث رشق بوش بالحذاء يعبر عن الرفض العراقي الصريح للمشروع الأميركي، ويشكل استفتاء حقيقيا للشارع العراقي العام والمثقف بهذا المشروع وتبعاته.
    أما المجلس السياسي للمقاومة العراقية فاعتبر في بيان له أن الزيدي عبر عن موقف الشعب الرافض للاحتلال والاتفاقية الأمنية، مطالبا بإطلاق سراحه.
    ومن جانبها دعت جبهة الجهاد والتغيير جميع المنظمات الدولية والعربية المهتمة بحقوق الإنسان والدفاع عن الحريات إلى العمل على إطلاق سراح الزيدي.
    وحذرت الجبهة الوطنية والقومية والإسلامية من المساس بالزيدي، معتبرة محاولة المالكي الدفاع عن بوش وسكوته عن ضرب الصحفي العراقي -بحسب وصفها- انحرافا عن المنهج السليم.
    ومن جهتها قالت نقابة المحامين العراقيين في بيان إنها ستباشر تشكيل لجنة من المحامين للدفاع عن منتظر الزيدي بالتعاون مع نقابة الصحفيين العراقيين، وستستند في الدفاع إلى الصكوك والمواثيق الدولية ذات الصلة وبما يكفل الإفراج الفوري عنه.
    ومن ناحيتها أشادت هيئة علماء المسلمين "بالموقف الوطني الشجاع للصحفي منتظر الزيدي"، مؤكدة أن "هذا الموقف البطولي عبر أصدق تعبير عن غضب العراقيين ورفضهم المطلق للاحتلال الأميركي المقيت الذي قاده هذا المجرم ضد بلدهم".
    عربيا عبرت اتحادات ومنظمات وصحف ومواطنون عن تضامنهم مع الزيدي، وطالب اتحاد الصحفيين العرب بإطلاق سراحه، في حين دعا اتحاد المحامين العرب إلى توفير محاكمة عادلة له.

    وفي مقابل ذلك استنكرت السلطات العراقية ما قام به الزيدي، وقالت إنه معتقل لديها حيث يخضع للتحقيق ويجري استجوابه عما إذا كان تلقى مساعدة مالية للقيام باحتجاجه، كما يجري فحصه للتأكد من إدمانه على الكحول أو المخدرات.
    كما استنكر رئيس مرصد الحريات الصحفية في العراق زياد العجيلي تصرف الزيدي واعتبره "غير مهني وبعيدا عن الروح الصحفية"، مبينا أن "سلوك الصحفي في حياته الخاصة لا ينبغي أن ينعكس على حياته المهنية".
    كما نددت نقابة صحفيي إقليم كردستان العراقي بما أقدم عليه الزيدي واعتبرته تصرفا بعيدا عن أخلاق ومهنة الصحافة وعملا غير حضاري.
    تفاصيل الواقعة
    وفي تفاصيل الحادث الذي استأثر باهتمام دولي واسع فإن الصحفي الزيدي فاجأ الجميع الأحد أثناء مؤتمر صحفي مشترك ببغداد بين المالكي وبوش وتوجه مخاطبا الأخير بلهجة حادة.
    وشتم الزيدي الرئيس الأميركي قائلاً "هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي أيها الكلب" ورمى حذاءيه تباعا تجاه بوش.
    وتفادى بوش الحذاءين اللذين قذفا نحو وجهه، في حين حاول المالكي صد أحدهما عنه في الوقت الذي استمر فيه صراخ الصحفي احتجاجا على وجود الرئيس الأميركي.
    ويحمل الضرب بالحذاء في المنطقة العربية دلالات كبيرة أهمها الاحتقار والإهانة، ولكن الرئيس بوش الذي وقف مذهولا بسبب الحادث لثوان حاول أن يتمالك نفسه ويقلل من أثره.
    وتعليقا على رشقه بالحذاء قال بوش "هذا يشبه الذهاب إلى تجمع سياسي لتجد الناس يصرخون فيك، إنها وسيلة يقوم بها الناس للفت الانتباه، لا أعرف مشكلة الرجل.. لم أشعر ولو قليلا بالتهديد".
    وأفاد مسؤول عراقي بأن السلطات العراقية تحتفظ بالحذاءين اللذين قذف بهما الرئيس الأميركي لاستخدامهما دليلا في القضية.
    • :: إدارة المجلس ::

    بجاش

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 28, 2007
    عدد المشاركات:
    7,326
    عدد المعجبين:
    964
    مكان الإقامة:
    قطر
    رد: حملات دعم الزيدي تتواصل وشافيز يصفه بالشجاع

    نعم
    حذاء طائرة متجهه إلى الشيطان والشر حوله هذه الحذاء ليست ككل الأحذية إنها حذاء ذهبية دخلت التاريخ ولما لا ! إنها انطلقت من يدٍ شريفة غيورة مصقولة بحضارة آلاف السنين ليست من الأيدي النجسة الملوثة المهجنة لا! إنها تنطلق من روح الأصالة والوطنية والشموخ لأهل العراق الحقيقيين وليس سلالة إسماعيل الصفوي وبقايا الهجين التي حلت العراق وغدرت به في اشد المحن هذه الرسالة جاءت في وقتها وهي أقوى من أي رسالة صداها وصل الآفاق ونقل موقف العراقيين الحقيقي تجاه مجرم الحرب الذي يدّعي هو وزبانيته انه منح الحرية والخير لأهل العراق وحررهم هذه الكذبة التي أثبتت الأيام زيفها وحذاء الزيدي المنطلقة باتجاه هذا النازي الحقود وتفاعل العراقيين والمسلمين معها واطلاع العالم على هذه الرسالة المباشرة أكدت موقف أهل العراق تجاه قاتلهم ومدمر حضارتهم ومحتل أرضهم تحية أكبار وتعظيم لكل شرفاء العراق
    نعم هذا الموقف الشجاع من الصحفي العراقي الشجاع أثار إعجاب شرفاء الأمة وأحرج كلاب الحراسة والعملاء ومناصري الصهيونية والكلاب الضالة التي ليس لها هم سوى مصالحها حتى ولو كان ذلك على أشلاء وكرامة الأمة هذا الموقف جعل رجل أعمال من منطقة عسير يعرض عشرات الملايين من الدولارات لشراء هذا الحذاء التاريخي يستاهل الناموس هذا الحذاء والعزة لصاحبة
    اللهم اخرج هذه الآمة من الذلة إلى العزة ومن الضعف إلى القوة وانصر دينك وكتابك وعبادك المؤمنين
    • :: المشرفون ::

    ماجد جنبل

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 22, 2007
    عدد المشاركات:
    514
    عدد المعجبين:
    42
    الوظيفة:
    ليس بعد
    مكان الإقامة:
    اليمن عدن
    رد: حملات دعم الزيدي تتواصل وشافيز يصفه بالشجاع

    ليت يدي مع يده
    وليت الزيدي ايضا جدله بالحذاء وهو غير منتبه لان بوش كان منتبه له لما قام
    ومشكور على الخبر اخوي الخلاقي
    • :: الأعضاء ::

    الحساس

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    يوليو 24, 2008
    عدد المشاركات:
    211
    عدد المعجبين:
    7
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    قطر
    رد: حملات دعم الزيدي تتواصل وشافيز يصفه بالشجاع

    سلمت يميمنك يا بطل كنت شجاع بحق كنت مغوار كانت قبلتك الدواعيه لبوش قبله يستحقها لا لا هو يستحق الاهانه فعلا ولكن نعلك يا منتظر اشوف واغلى من بوش وزبائنه سيذكرها التاريخ وتحفظ في ذاكرة التاريخ كحذاء ذهبيه اركعت بوش على الملا وعلى مسمع ورؤية العالم

انشر هذه الصفحة