جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

ماهو سبب تدهور العملة اليمنية (للمناقشة)

موضوع في 'المجلس العام' بواسطة عبدالعزيز القاضي, ديسمبر 2, 2008.

    • :: الأعضاء ::

    عبدالعزيز القاضي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    اكتوبر 24, 2008
    عدد المشاركات:
    580
    عدد المعجبين:
    8
    الوظيفة:
    عامل
    مكان الإقامة:
    السعوديه
    أخواني الكرام

    * ماهو سبب تدهور وضع العملة اليمنية ؟.
    * ما هو الحل لمساعة العملة اليمنية على النهوض ؟.

    إليكم صور العملة اليمنية كتذكار قبل دفنها.




    1000 ريال

    [IMG]

    500 ريال


    [IMG]

    200 ريال

    [IMG]

    100 ريال

    [IMG]

    50 ريال

    [IMG]

    20 ريال بغرفة الانعاش

    [IMG]

    10 ريال وهي من المرحومين

    [IMG]

    1 ريال ويعتبر من المرحومين

    [IMG]
    • :: الأعضاء ::

    سليم حسين

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    مارس 2, 2008
    عدد المشاركات:
    229
    عدد المعجبين:
    4
    مكان الإقامة:
    السعودية
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية

    الحكومة اليمنية
    في الانعاش
    مشكور ابو ايمن
    • :: الأعضاء ::

    الحرف
    عبدالله محسن

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 3, 2008
    عدد المشاركات:
    50
    عدد المعجبين:
    5
    مكان الإقامة:
    الدوحة
    الاسم الكامل:
    عبدالله محسن
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية

    اشكرك اخي عبدالعزيز على طرحك مثل هذا الموضوع والذي لن ياخذ حقه كاملا الا من خلال المشاركة كلا برايه حسب معطيات الواقع واسمح لي ان ابدأ بنقاط والتي برايي انها تلقي بعض الضوء على واقع العملة اليمنيه سابقا وحاليا والاسباب التي رافقت ذلك

    1- من خلال تتبع مسيرة العملة اليمنية التي تعد مؤشر على مستوى الوضع المعيشي للمواطن, نجد أن عقد السبعينيات شهد استقراراً في سعر العملة وثباته مقابل الدولار لمدة زادت عن 11 عاما بل شهدت أيضا انخفاض سعر الدولار عن المستوى الذي كان قد وصل اليه في بداية العقد فبعد ارتفاع سعر الدولار أمام العملة المحلية من 2.79 عام 1968م إلى 4.44 عام 1969م ثم إلى 4.69 عام 1970م تراجع سعر الصرف عام 1972م إلى 4.56 وظل ثابتا عند هذا المستوى حتى 1982م ليواصل الزيادة إلى حوالي 197 ريال للدولار الواحد, ويمكن القول أن سعر الدولار مقابل الريال قد زاد بـ 44 ضعف

    2- سعر الدولار لم يتحرك بنفس المعدل الذي تحرك به التضخم وخصوصا في السنوات الاخيره حيث بلغ معدل التضخم وبسبب زيادة أسعار المنتجات النفطية إلى اكثرمن 20% في حين أن سعر الدولار لم يزد سوى بنسبة بسيطة بسبب تدخل الحكومة لدعم الدولار الامر الذي انعكس على زيادة الاسعار للسلع والخدمات مع ثبات دخول الافراد وبذا انخفضت القوة الشرائية للريال اليمني الى مستويات متدنية لا تكاد تغطي مستلزمات المواطن المعيشية

    3- واصل سعر الدولار ارتفاعه أمام الريال اليمني لينجح أخيراً بكسر حاجز الـ(200) ريال، ويسجل في اكتوبر 2008 سعر صرف (200.4) ريال يمني, في الوقت الذي تعصف الأزمة المالية العالمية بالأسواق المالية العربية والدولية.
    وفي محاولات لموازنة السوق المالية اليمنية، قام البنك المركزي وللمرة التاسعة منذ بداية العام 2008م- بضخ السوق المحلية بمبلغ (163) مليون دولار، لتغذية السوق من النقد الأجنبي.
    ليصل إجمالي ما ضخه البنك من دولارات للسوق المحلية هو (مليار وثلاثة وأربعين مليون) دولاراً خلال العام 2008م

    4- رغم التدخلات المتكررة لإسناد سعر الريال إلا انه فشل في كبح تراجعه أمام سعر الدولار, ليصل إلى أكثر من 200 ريال، مؤكداً صحة التوقعات التي سبق لها التنبؤ بعدم جدوى سياسة الضخ المالي المتبعة من قبل البنك المركزي اليمني.


    5- قوة العملة لأي دولة يكمن في قوة اقتصادها وهذا يتأتى بعدة امور من ضمنها تحقيق فائض في ميزان المدفوعات وزيادة الصادرات عن الواردات واستقرار سعر الصرف والاستفادة من المزايا النسبية مثل السياحة,والصناعات المتخصصه... الخ والمعروف عن اقتصاد اليمن انه يعتمد على الواردات بنسبه كبيرة ويعتمد على المساعدات ومعونات الدول المانحة والتي توجه الى الاستهلاك المباشر مثل البنية التحتية وغيرها ولا يستفاد منها في مشاريع منتجه والتي تمد الدولة بالعملة الصعبه بالمقام الأول ويبقى الاعتماد على تحويلات المهاجرين من النقد الاجنبي

    6- نمو دخل الفرد يعد انعكاسا مباشرا لنمو الناتج المحلي الإجمالي والذي ظل في تأرجح مستمر وبشكل يعكس الطبيعة غير المستقرة للاقتصاد الوطني وبلغ دخل الفرد حده الأدنى بعد الموقف اليمني من غزو الكويت , وجاءت بعدها الحرب الداخلية. وقد بلغ دخل الفرد السنوي في اليمن 500 دولار أمريكي عام 2003م وهو ما يساوي حوالي 44% من دخل الفرد في سوريا و6% من دخل الفرد في عمان ,و25% من دخل الفرد في الأردن و38% من دخل الفرد في مصر, وهي البلدان التي تتشابه ظروفها مع ظروف اليمن.
    هناك الكثير من الأمور الاقتصادية والسياسية التي اسهمت في تدهور العملة اليمنية مؤخرا اتمنى من الاخوة المشاركين في المنتدى الإدلاء بما لديهم نظرا لما لهذا الموضوع من أهمية والذي اصبح الهاجس اليومي لانه يمس الوطن والمواطن
    [font=&quot]تقبلوا تحياتي واعتذر عن الاطاله[/font]
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو يوسف القاضي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    سبتمبر 15, 2008
    عدد المشاركات:
    825
    عدد المعجبين:
    85
    الوظيفة:
    قانونــــي
    مكان الإقامة:
    -Q@T@R-
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية

    شكرا ياعبدالعزيز القاضي على طرحك ذلك الموضوع المهم والذي يخفي في جلبابه أخطر مشاكل اليمن واكثرها سخونه...... إلا إنني قد وقفت كثيرا على ما تفضل به الإستاذ العزيز (حرف) فهو حرف جمع كل الحروف وأنني في غاية السعادة أن يكون مثل ذلك المثقف المستنير أنار الله دربه بين جنباتنا في مجلس الخلاقي فقد أوفى الموضوع تماما ولن نكون باحسن منه ... .. الدخل القومي للفرد بالدولة هو المقياس لإنه يحسب بجمع كل الناتج للدولة لفترات زمنية مستقر بها الإقتصاد بناء على الناتج المحلي للدولة ويقسم على عدد السكان للدولة من غير الوافدين . وإذا نظرنا الى الدخل القومي للفرد في اليمن مقارنة كمثال بدولة قطر فسوف نجد الفرق شاسعا وذلك لسببين غزارة الناتج المحلي وتدني عدد السكان في دولة قطر فيما العكس تماما في اليمن وبالتالي فإن القوة الشرائية للعملة يقوى مركزها بقوة إقتصاد الدولة وإرتفاع الناتج الإقتصادي والذي بدوره يرفع معدل الدخل القومي للفرد داخل الدولة وبالتالي أخي العزيز عبدالعزيز يكون الريال اليمني مستند على إقتصاد للدولة ضعيف يضعف مركزه بين العملات الأخرى وإمامهاويضعف قوتة الشرائيةلأنه يقف على سند أو ظهر هش . وقد شر ح الإ ستاذ حرف شرح متعمق فيه الكفاية ..أما إذا زاد الناتج المحلي وتعددة مداخله وارتفع بقوة كالزيادة في إنتاج النفط والغاز والثروة الحيوانية والزراعية والثروة السمكية والسياحة ..الخ . على أن تدخل في خزينة الدولة وليس جيوب المفسدين الفاسدين والسرق وتحويله الى الخارج فإنه سوف يرتفع معدل الدخل القومي للفرد وبالتالي سوف يقوي مركز العملة وقوتها الشرائية... مع اجمل التحايا لك ولكل من شارك ويشارك[/i][/size][/color].
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية

    موضوع جميل اخوي العزيز عبدالعزيز القاضي

    ورد اجمل من ابو يوسف القاضي بارك الله فيكم جميعاً
    • :: إدارة المجلس ::

    الخلاقي
    خالد احمد علي جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 6, 2007
    عدد المشاركات:
    4,313
    عدد المعجبين:
    298
    الوظيفة:
    طالب
    مكان الإقامة:
    عدن - NYC
    الاسم الكامل:
    خالد احمد علي جنبل
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية

    بالبداية احب ان اشكر اخي العزيز والعضو المتميز معنا عبدالعزيز علي محسن ابو ايمن,,
    علئ تقديمة هذا الموضوع الاحساس الذي يعاني منة العالم بشكل عام >>:cry:<<
    قبل كل شي احب اشكر الاعضاء الذين شاركو داخل الموضوع
    وخاصة الاستاذ حرف علئ نقلة الجميل والمتميز من استاذنا الكبير علي الفقيه ...:angel:
    واحب اشكر الغالي العزيز او يوسف علئ ترجمة المشكلة في اسطر قليلة وكلام متميز :icon6:
    واشكر خالد علئ المرور واهتمامة
    اما بعد ,,
    كما ذكرت مسبقاً بان المشكلة ليست فقط بالدولة العزيزة الغالية علينا ..:love:
    وانما في جميع انحاء العالم ..:cry:
    وكما ذكرت الجزيرة باحد المقالات بانه "اعصار مالي" بالفعل اعصار مالي ...
    اعصار يهاجم اكبر البلدان بالعالم ومواجه صعبة جداً ويمكن مقارنتها لل1929 (بعد الحرب العالمية الاولئ)
    الانكماش في المانيا و التضخم في امريكا والمشاكل الكبيرة التي عانت به اكبر الدول فما بالك الدول النامية
    والسبب الرئيسي لهذة المشكلة هو
    صندوق النقد الدولي IMF
    السياسات الحكومية أسهمت بشكل كبير في توسيع الفجوة الاقتصادية. وكثير من هذه السياسات هي التي فرضت على هذه الحكومات من جانب صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في شكل سياسات التكيف الهيكلي . هذه الحكومات ، فضلا عن المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يجب أن تأتي بسياسات افضل لحل هذة المشكلة الكبيرة.
    كيف بدات هذة المشكلة الكبيرة رايي الخاص
    في عام 1944 ، صندوق النقد الدولي والبنك الدولي التي أنشأتها الولايات المتحدة وانجلترا من أجل المساعدة في إصلاح البلدان الأوروبية التي دمرت أثناء الحرب العالمية الثانية. وانضم اليهم في وقت لاحق البلدان المتقدمة النمو الأخرى مثل ، اليابان ، ألمانيا ، كندا ، ايطاليا في 1970 ، تحول صندوق النقد الدولي قروضه لمساعدة "دول العالم الثالث"لكي يتم تسديد الديون السابقة من المصارف الخاصة. بعد حركات الاستقلال والانفلابات من عام 1960 ،
    العديد من البلدان تستخدم الحمائية (او protectionism) في محاولة لمساعدة الاقتصاد المحلي على النمو والسيطرة على التجارة بين الدول لتحقيق هدف سياسي من الدول المستقلة. كثير من هذه البلدان تريد التصنيع ، لذلك تم ت عمليةالأموال المقترضة من صندوق النقد الدولي IMF بيد أنهم لم يتمكنوا من تسديد القروض.
    الدول الفقيرة هذة غرقت بالديون وحتى الآن غير قادرة على اقتراض المزيد من هذه المصارف الخاصة
    في الثمانينات عندما ارتفعت أسعار الفائدة ، والعديد من البلدان النامية التي تكافح مع مدفوعاتها. يريدون لتسديد ديونها القديمة وتعزيز اقتصاداتها ، وقبلت هذه البلدان الظروف التي جاءت مع قروض جديدة. هذه كانت برامج التكيف الهيكلي (سياسات التكيف الهيكلي) التي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وضعت كوسيلة لضمان المدفوعات. ومن المفارقات أن برامج التكيف الهيكلي للبلدان المدينة دفعت إلى المزيد من الديون. اليوم ديونها لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي يبلغ نحو 5.5 تريليون دولار. ووفقا لموقع القضايا العالمية ، "[لافريقيا ،] في عام 1970 ، كان أقل قليلا من 11 مليار دولار... بحلول عام 2002 ، كان أكثر من نصف ، إلى 295 مليار دولار" بسبب سعر الفائدة. لأن هذه البلدان مدينون كثيرا لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ، وأنها قادرة على إملاء والتلاعب في اقتصادات هذه الدول.
    الحل
    فمن المنطقي ان الامم المتحدة ، هيئة دولية من البلدان في جميع أنحاء العالم ، للتأكد من أن هذه البلدان والمؤسسات على اتخاذ خطوات للحد من الفقر والفجوة بين الأغنياء والفقراء. ولكي يحدث هذا ، فإن الأمم المتحدة قد يخضع لتغييرات هيكلية من شأنها أن تعطيه سلطة فرض سياسات على الحكومات حتى أن أكبر هو تحقيق العدالة الاقتصادية.



    اخواني هذة نسخة كاملة لبحث شامل خاص لي عن هذا الموضوع كتبتها بالانجليزي يمكن تفيدكم
    ارجو منكم ذكر المصدرعند النقل :angel:

    by: Khaled Mohamed
    The United Nations: The Answer to Economic Equity in the World
    Being able to have food and shelter; obtain an education; receive health care; and earn at least a living wage is – many would argue – a human right. So why do only some enjoy these human rights, while so many do not? According to the New York Times, “half the world, nearly three billion people, lives on less than two dollars a day” (Martin, 2). Ever since the United Nations (UN) was formed, over fifty years ago, one of its primary goals has been to “reaffirm faith in fundamental human rights…. and to promote social progress and better standards of life in a larger freedom”(Bender et al., 6). But the question remains, is there equality in the world? Clearly, the answer is no. Inequality in the world has actually grown since the UN was formed. Government policies have greatly contributed to widening the gap between rich and poor. Many of these policies are imposed on these governments by the International Monetary Fund (IMF) and the World Bank(WB) in the form of structural adjustment policies (SAPs). These governments as well as international institutions such as the IMF and WB must come up with better policies to reduce this unacceptable divide. It makes sense that the UN, an international body of countries around the world, makes sure that these countries and institutions are taking steps to decrease poverty and the rich-poor divide. For this to happen, the UN has to undergo structural changes that will give it the power to enforce polices on governments so that greater economic equity is achieved.


    The UN is an organization that was established on June 26, 1945. Its main mission is to promote peace, freedom and equality. Throughout world history many human rights have been violated because of lack of democracy (e.g. African- Americans, Japanese-Americans, Arab-Americans etc.). As a result, the United States, Russia, and China (the allied nations of World War II) met to discuss the formation of an international organization that would replace the League of Nations in an effort to maintain world peace and economic freedom. After the end of World War I, in an attempt to prevent military conflict that might lead to global conflict, the League of Nations was created by United States President Woodrow Wilson. However, it was ineffective because Japan and Germany had withdrawn from the organization to form the Axis Powers of WWII. The UN was created by 51 countries and over the past 50 years the number of members has grown from 51 to 192 in 2006 (Bender et.al, 6). In 50 years of the UN’s existence, has greater equality been achieved? Well, “nearly a billion people entered the 21st century unable to read a book or sign their names” (New York Times, 2005). In addition, “640 million live without adequate shelter, 400 million have no access to safe water and 10.6 million died in 2003 before they reached the age of 5” (New York Times, 2005).
    These statistics show that there is still much work left to be done by the UN. The first step the UN needs to take is to recognize that the policies of governments around the world are to a large degree responsible for the rich-poor divide, even though, sometimes, these governments are under enormous pressure to accept those policies. The SAPs of the International Monetary Fund and World Bank, accepted by many governments, are examples such policies.

    In 1944, the IMF and World Bank were created by the United States and England to help repair European countries destroyed during WWII. Other developed countries such as, Japan, Germany, Canada, and Italy later joined them. In the 1970’s, the IMF shifted its lending help “Third World Countries” pay back their former debts from private banks. After the independence movements of the 1960’s, many countries used protectionism in an attempt to help their local economies grow and control trade between nations to achieve the political goal of independent nations. Many of these countries wanted to industrialize; therefore, they borrowed money from private banks. However, they were unable to pay back the loans. Needing more money and yet being unable to borrow more from these private banks, these already indebted countries looked to the IMF and the WB as an escape from former debts. In the eighties when interest rates rose, many developing countries were struggling with their payments. Wanting to pay back their old debts and strengthen their economies, these countries accepted conditions that came with new loans. These were the SAPs (Structural Adjustment Policies) which the IMF and the WB devised as a way of ensuring payments. Ironically, SAPs pushed debtor countries into more debt. Today their debt to the IMF and the World Bank reaches about $5.5 trillion. According to the Global Issues website, “[for Africa,] in 1970, it was just under $11 billion…by 2002, that was over half, to $295 billion” because of the interest rate. Because these countries owe so much to the IMF and the World Bank, they are able to dictate and manipulate the economies of these countries.

    The IMF established structural adjustment policies (SAPs), conditions that were placed in the 1980’s on debtor countries, to ensure repayment of loans. However, this problem (debt) prevented many governments from spending money on their citizens, due to the restrictions that SAPs placed on the borrowing nations. The governments were inevitably forced to tax citizens to pay back the debt. However, if people do not have enough jobs and their wages are low, the people cannot pay the taxes. Another problem with SAPs is that governments have to cut social spending. That means that the government reduces expenditures on health, education, and public services. This results in higher medical fees and less quality treatment in medical centers. In addition, school fees increase so fewer people are able to afford it; therefore, there will be less educated people and, as a result, an unskilled generation is developed. This may be a surprise for some of us. Lee Ann is a female who struggles with poverty in Albany: “She did not have any money for food. She was down to 88 pounds. Several years ago Lee Ann had been hit by a drunk driver on Route 9W and the accident had shattered many bones in her body. [She had no insurance] and spent months in the hospital and when she returned home her husband divorced her.” ( HYPERLINK "http://www.rcda.org/PDF/sample story.pdf" http://www.rcda.org/PDF/sample story.pdf) Even though she gets $60 a month in food stamps, she usually runs out towards the middle of the month. According to The Rich-Poor Divide by Tersa Garlake, “One person out of every five lives in absolute poverty.” (4) If this story occurred in the United States, the second richest country in the world, imagine how life is in other countries.


    Even though governments created this problem of debt due to the competitive drive for wealth, they cannot solve it alone. When the IMF replaced protectionism with free trade, many farmers had to give up their land because they couldn’t keep up with the competition with foreign businesses. These foreign companies are equipped with technology that allows more efficient production. Those foreign companies were also not charged any taxes for importing their products. SAPs reflect this new economic trend. In addition, debtor countries mostly focus on paying back their debt. For example, “Latin America and other countries in Africa that lie south of the Sahara spend a quarter of money that they earn from their exports to pay off their debts. Until they have more money available, countries in the south will not be able to help their people” (Garlake, 53). Many governments had to accept those polices because they have no other place to borrow money from. Nevertheless, in the case of Argentina they were able to ally with Brazil and Venezuela to borrow money from them. If all countries decided to help each other we would be able to live in fulfilling life. Overall, the UN should lend a hand to government in the term of eliminating the debt that countries owe to the IMF. Perhaps the UN should give those countries time until the country gets back to its standard of living. The UN should be doing more to bring to an end to this problem.
    Government should take action as well as the UN. Despite the fact that many countries came together and created the UN as way to solve this, poverty and inequality still exist. In fact, the first article of the Universal Declaration of Human Rights states “all human beings are born free and equal.” This means that the UN should focus on this issue rather than simply collecting data, which means absolutely nothing to those dying from starvation. Without the help of the government and the UN this problem will grow even worse.
    According to the UN, global GNP grew 40 percent between 1970 and 1985, suggesting better life prosperity but the number of poor actually grew by 17 percent( HYPERLINK "http://www.globalpolicy.org/socecon/inequal/gates99.htm" http://www.globalpolicy.org/socecon/inequal/gates99.htm ). This has to do with many factors and the national debt is one of them. On the other hand, the United Nations Development Program (UNDP) reported in 1998, “that the world's 225 richest people now have a combined wealth of $1 trillion. That's equal to the combined annual income of the world's 2.5 billion poorest people.” Is this the equality of life that the UN promised us to have? The UN must live up to its promise but in order to do, there are many structural changes it must make. The UN’s Security Council is made up of 15 member states. They are divided into two branches: five permanent seats and ten temporary seats. The five permanent seats are China, France, Russia, the United Kingdom and the United States. They possess the power to veto. Developing countries have no power to take any action in the UN, without the permission of those five developed countries. The UN must give all countries equal vote and equal ability to propose policies. No country should have a military other than the UN and the UN should have the power to enforce policies, not just propose them.

    In conclusion, people may argue that there are many individuals who are contributing to this problem. However, the UN should take action to stop those foreign companies from expanding and taking advantage of those poor countries. According to The Rich-Poor Divide, by Tersa Garlake, “the poor are no more capable than the rich. They only need to be given the chance.” (56) Even though the people in those countries protests to stop this problem, those governments are stilling enforcing policies that make the rich get richer and poor get poorer. In 2001The United Nations Capital Development Fund (UNCDF) made plans for the developing countries, as way of reducing the poverty and achieving objective. Even though those plan made in 2001 and hoping for it to be accomplished in 2010, statistics show poverty has since doubled from what it was in 2001. The mission of United Nations is so clear and could be so effective. It simply needs to enforce those policies.

    Bibliography

    Articles:
    Martin, Andrew. “Fuel Choices, Food Crises and Finger-Pointing” (New York Times) published April 5 2008.

    Books:
    Bender, David. The United Nation: Greenhaven Press, Inc. (San Diego, California 1997) 10, 53.

    Garlake,Teresa. The Rich-Poor Divide. New York: Thomson Learning, 1995.

    Websites:
    Ann, Lee (unknown) “Local Stories of Poverty & Hunger” Sample Stories: < HYPERLINK "http://www.rcda.org/PDF/sample story.pdf" http://www.rcda.org/PDF/sample story.pdf >

    Gates, Jeff (May 1999) “Statistics on Poverty and Inequality” Global Policy Forum: < HYPERLINK "http://www.globalpolicy.org/socecon/inequal/gates99.htm" http://www.globalpolicy.org/socecon/inequal/gates99.htm>

    Shah, Anup (July 02, 2005) “The Scale of the Debt Crisis” Third World Debt:
    < HYPERLINK "http://www.globalissues.org/TradeRelated/Debt.asp" http://www.globalissues.org/TradeRelated/Debt.asp>

    Khaled Mohamed
    Economic Research
    مع تحاتي
    خـــالــد الـــخـــلاقي
    • :: الأعضاء ::

    الحرف
    عبدالله محسن

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 3, 2008
    عدد المشاركات:
    50
    عدد المعجبين:
    5
    مكان الإقامة:
    الدوحة
    الاسم الكامل:
    عبدالله محسن
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية (للمناقشة)

    اشكر اخوتي الاعزاء ابو يوسف القاضي والاخ الخلاقي في الادلاء بما كتبوه الا ان الحقيقه تقتضي القول بان اية مشكلة اقتصادية لها مسبباتها ونتائجها التي تنحسر على مختلف نواحي الحياة اقتصاديا واجتماعيا وبالتالي عندما تناقش جزئية يكون التركيز عليها بشكل رئيسي واساسي وقد يعرج الامر الى تلخيص الاثار الاخرى بشكل موجز خاصة عندما يخاطب اشخاص على اختلاف مستوياتهم الاكاديمية وانا اعتقد ان الاخ الخلاقي جزاه الله خيرا لم يتطرق لما طرحه الاخ الفاضل عبدالعزيز القاضي حيث كان الامر محدد ويركز على اسباب تدهور العمله اليمنيه بالذات في حين ان ما اورده الاخ الخلاقي تطرق الى الفجوه الاقتصادية التي احدثها صندوق النقد الدولي وكيف تم انشاءه بعد الحرب العالمية ليعالج اثار الحروب ثم تطرق الى بداية المشكلة انها تكمن في عدم قدرة الدول المدينه على رد القروض انا اتفق مع الاخ الفاضل الخلاقي ولا اقلل من طرحه الا اني وبرايي المتواضع ارى ان نتعرف على تدهور الريال اليمني فهل تعتقد ان اسباب عدم قدرة اليمن على رد القروض هو الذي اودى بعملتها الى الحضيض ام ان حرب العرق وما نتج عنها من مواقف سياسيه اثرت على اقتصاد اليمن وان ضخ العملات اليمنية من دول الكل يعرفها عن طريق سحب المخزون السلعي قد اغرق السوق بفوضى ماليه ارتفعت معها الاسعار مع ندرة السلع وتعاظم الاحتياجات وان الازمه الماليه التي نعاني منها مؤخرا كانت القشة التي قصمت ظهر البعير وما تزال تهوي بالعمله اليمنيه وان البنك المركزي مهما تدخل وضخ من عملات اجنبيه في السوق المحلي اثبتت الايام انه عاجز عن تثبيت سعر الريال لكل هذه الاسباب وغيرها ممن نعتقد ان الاخوه قادرين على التفاعل بهذاالنقاش من باب المعرفه والتي هي حق للجميع وواجب من عرف علماعلمه غيره مهما كان الاسلوب حتى بالعامية كلنا لليمن واليمن لنا اما التغيير فهناك حلول قد لاتكون بايدينا كافراد بقدر ما تكون بعوامل اقتصادية خارجه حتى عن سيطرة الدولة وغير محددة بزمن، ولا اعتقد ان منظمة الامم المتحده وعلى المدى الطويل او المتوسط وهذا ما اثبتته الايام بان تقضي على الفقر وتقلص الفجوة بين الفقراء والاغنياء فالبشر يتكاثرون والموارد محدودة والراسماليه التي تعظم الفائدة وتهمش قوى الانتاج وبالذات العامل البشري "فائض القيمة" وقانون التجارة العالمي "العولمة" قد اوقع الدول الفقيرة وجعلها سوقا رائجا لاقتصاديات الدول المصنعه وتصريف بضائعها وجعلنا تابعين وحدد لنا حتى التعريفة الجمركية سيبقى هدفها تعظيم الارباح لنصل الى ما وصلنا اليه اليوم وهو الانهيار الاقتصادي بسبب مبيعات اصول الفقراء الذين لم يستطيعو تسديد اقساطهم وانخفاض القيمه مع بقاء مديونياتهم ومنهم البنوك الاستثماريه والتي اعلنت افلاسها لتتداعى باقي المنظومة المالية ولتنهار بنوك العالم والتي تعتبر مدخراتنا في البنوك ديونا معدومه بسبب اعلان الافلاس وزاد في ذلك تداعيات البورصه خوفا من المساهمين لياتي على مدخرات العمر لبعض الفئات على شكل اسهم او سندات كل ذلك بسبب عدم الثقة التي انتشرت كالنار في الهشيم
    وانوه الى ان مفكرين اقتصاديين غربيين يناقشون اليوم وبشكل جاد وان اختلفوا في التسمية يناقشون الاقتصاد الاسلامي كنظام امثل لو تم التعامل به لما وجد ما يسمى بازمة ماليه ولما وجد فقير مدقع لا يكاد يقتات بمستوى حد الكفاف ولدينا في اليمن وفي كل دول العالم نماذج تعيش بيننا سبحان الله العظيم ما اعظم ديننا "دين لكل زمان ومكان"
    انا اثمن كل ما قاله الاخ الخلاقي وملاحظتي ان لديه الكثير وما قاله يحسب له بالمثقف المطلع المؤهل وكنت اتمنى ان يكون شرحة بالعربي فليس الكل يجيد الانجليزي وليس هذا بعيب ان يقال
    كلمة اخيرة اتمنى ان لا يؤخذ كلامي بمثابة نقد لمجرد النقد ولكن (نقد بناء بهدف ان نسمع المزيد)
    زادني الله واياكم خيرا وكثر الله امثال من يطرح افكار تهدف الى التنوير وصولا للحقيقه وجزا الله صاحب الفكرة ومن عقب عليها او قراها بخير
    محبكم
    ابن الحرف
    • :: الأعضاء ::

    عبدالعزيز القاضي

    • المستوى: 3
    تاريخ الإنضمام:
    اكتوبر 24, 2008
    عدد المشاركات:
    580
    عدد المعجبين:
    8
    الوظيفة:
    عامل
    مكان الإقامة:
    السعوديه
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية (للمناقشة)

    اشكر كل من الحرف وخالد حسين وابو يوسف
    والخلاقي وسليم حسين على مشاركتكم في الموضوع والرد الجميل

    بارك الله فيكم جميعا
    • :: إدارة المجلس ::

    الخلاقي
    خالد احمد علي جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 6, 2007
    عدد المشاركات:
    4,313
    عدد المعجبين:
    298
    الوظيفة:
    طالب
    مكان الإقامة:
    عدن - NYC
    الاسم الكامل:
    خالد احمد علي جنبل
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية (للمناقشة)


    اخي الحرف اعذرني علئ عدم الرد علئ ماتفضلت بة ... :angel:
    اخي وعزيزي الحرف انت تطرقت الئ امور عديدة وهذا يدل علئ تطلعك ومتابعتك للتطورات..
    اخي حينما نتكلم عن اليمن وعن الاقتصاد داخل اليمن فيتوجب علينا ذكر الدول المجاورة وماذا يحصل هناك والاهم من ذالك يتوجب علينا النظر على الدول المتقدمة

    وكما تلاحظ بان جميع الاخبار تتكلم عن الانهيار الاقتصادي في الولايات المتحدة اخر خبر هو - الصحافة الأميركية: اقتصاد الولايات المتحدة يتدهور بسرعة - امريكا الدولة الاقتصادية الكبيرة التي تحرك اموال العالم وتتحكم باموال العرب قريبة بالانتهاء فماذا تتصور النتيجة في الدول العربية -- يوجد ثروة كبيرة داخل الدول العربية لاكن للاسف لايوجد الدعم الكامل لخدمة الاقتصاد ونتمنئ بعدم تتدخل الدول الغربية باموالنا -- وال ستريت wall street ينهار وبنفس الوقت البنوك والاسهم العربية هبطت بشكل فضيع ... للاسف اخي حينما نتكلم عن الاقتصاد فاننا نتكلم عن الدول المتقدمة فقط ولااعتقد بان الدول العربية تملك اي حلول سوء مشاهدة ماذا يجري لان جميع الحكام يتابعون مصالحهم فقط وهذا شي موسف مرة...:cry:
    وللاسف عدم المساواة في العالم قد حقق نموا فعليا منذ تشكيل الامم المتحدة. وكماذكرت بان السياسات الحكومية أسهمت بشكل كبير في توسيع الفجوة بين الأغنياء والفقراء ...الأمم المتحدة صندوق تنمية رأس المال (UNCDF-الصندوق) وضعت خططا للبلدان النامية ، واعتبروها وسيلة للحد من الفقر وتحقيق الهدف. وبالرغم من أن هذه الخطة تمت في عام 2001 وتأمل إنجازه في عام 2010 ، ولاكن للاسف تظهر الاحصاءات بان الفقر منذ ذلك الحين تضاعفت عما كان عليه. بعثة من الأمم المتحدة هو واضح حتى يمكن أن يكون ذلك فعالا. ببساطة تحتاج الامم المتحدة لايقاف السياسات الدولية والمنضمات الاقتصادية امثال الصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ...

    (صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ) لقد تاثر الاقتصاد الامريكي وليس فقط الدول العالم الثالث من هذة البنوك والمنضمات التي تمتص وتفتز العالم كلة ... الحل كما ذكرته الاسلام وكما تعلم بان حينما انهار الاقتصاد في امريكا وكانت تعتبر الدولة الراس مالية ان ذاك وبنفس الوقت كانت ضد الشوعية لقد اختارت بعض من الافكار الاسلامية لبناء امريكة من قبل مفكرين اجانب بقيادة الرئيس روسفولت ...الخ
    الاسلام حل لجميع المشاكل ... ولاكن اتمنئ من العرب انفسهم باستخدام تلك الافكار الجميلة لحل مشاكلنا بانفسنا وعدم الاعتماد علئ الدول الاجنبية...

    اشكرك اخي الحرف علئ ماتطرقت بة بردك الجميل المنتناسق الذي يتحدث عن اليمن والاقتصاد داخل اليمن وهذا الاشي الرائع المتميز منك اخي ولاكن اخي الجميع يعاني من هذة المشكلة والمشكلة تزداد سوءاً ومااتوقع بان بيد الحكومة اليمنية فعل اي شي بهذا الوقت القصير ومعا ذالك فان الحكومة والرئيس علي عبداللة صالح يهتم الان بالانفصال والمشاكل الاجتماعية ولايعلم بان التدهور الاقتصادي هو اهم اسباب هذة المشاكل
    :cry:

    يتوجب علئ الحكومات العربية في الزيادة في كمية السلع والخدمات التي ينتجها اقتصاد معين. وهذه السلع يتم إنتاجها باستخدام عناصر الإنتاج الرئيسية، وهي الأرض والعمل ورأس المال والتنظيم. و
    الزيادة في رأس المال والتقدم التكنولوجي وتحسن مستوى التعليم التي تعرف بالنمو الاقتصادي...

    واعذرني اخي االحرف علئ تقصيري بالرد- وعلئ كتابة البحث بالانجليزي- بس واللة اذا وجد لدي الوقت الكافي لترجمت جميع ماقلت بالانجليزي الئ الغة العربية ولاكن للاسف لايوجد لدي الوقت الكافي لعمل ذالك .. (وحبيت فقط ان اضيف هذا البحث القديم لدي لكي يستفيد منة الاخوة فقط)
    واتمنئ منك المزيد من التالق داخل مجلسنا وبارك اللة فيك واكثر من امثالك ... لك مني اجمل تحيات اهدية لك واقول جمعة مباركة علينا وعليكم

    نحياتي
    خالد الخلاقي
    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابو فلاح

    • المستوى: 6
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 9, 2007
    عدد المشاركات:
    2,826
    عدد المعجبين:
    113
    الوظيفة:
    موظف
    مكان الإقامة:
    وطني
    رد: ماهو سبب تدهور العملة اليمنية (للمناقشة)

    لا اقوال الى كما قال اخي الحـــــــــرف

    ضف الى ذلك تحكم صندوق النقد الدولي باليمن بسبب الاغتراض الدائم والسياسة المالية التي يفرضها الصندوق على اليمن او على دول العالم الثالث

    عدم تطبيق السياسة النقدية التي يشترطها البنك الدولي والتي ماتكون عادة ضد الشعوب الفقيرة حيث يودي تطبيقها الى فقدان القيمة الشرائية للعملة اليمنية وهنا يزيد الامر سوء كون موارد الدولة شحيحة ومحدودة + تفشي الغش التجاري والمحسوبية التي تاتي عادة من موضفي البنك المركزي او السلطة التنفيذية بسبب مشاريعها الغير مدروسة
    انظر الى ايران وكم انتاجها من النفط وساو عملتها بعملة اليمن اي ان هذا ليس مقياس
    عموماً موضوعنا كبير وخاصة ان نزوله اتا مصادفة مع الازمة المالية العالمية والتي سوف تطيح بكثير من الشركات العملاقة وبعض الدول
    لكن السؤال المحير ؟؟ اين ذهبت الاموال المودعه في الغرب والتي تخص العرب وكيف اندثرت وضاعة بين عشية وضحاها ؟؟؟؟؟؟!!!!

انشر هذه الصفحة