جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

شركات الطاقة العربية تسجّل حضوراً عالمياً ملحوظاً ... «أرامك

موضوع في 'الاخبار العالمية' بواسطة oghrd, يونيو 7, 2008.

    • :: الأعضاء ::

    oghrd

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    مايو 6, 2008
    عدد المشاركات:
    26
    عدد المعجبين:
    0
    الوظيفة:
    Special
    مكان الإقامة:
    Special
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.al-khulaqi.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/25.gif');background-color:limegreen;border:4px groove silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
    شركات الطاقة العربية تسجّل حضوراً عالمياً ملحوظاً ... «أرامكو السعودية» الأكبر دولياًفي إنتاج النفط والغاز




    [IMG]من منشآت شركة «آرامكو السعودية» أفاد تقريرٌ أسبوعي، لشركة نفط الهلال، 29 أيار (مايو) – 3 حزيران (يونيو) أن شركات الطاقة العربية سجّلت، خلال الفترة الأخيرة، تواجداً ملحوظاً على الساحة العالمية في قطاعي النفط والغاز، وبشكل لافت أكثر من أيِّ وقتٍ، رافعة سقف تأثيرها القوي على مسيرة هذا القطاع الحيوي. وما زاد من أهمية الدور، الذي تلعبه الشركات العربية وبالأخص الخليجية، ما تشهده أسواق النفط العالمية من ارتفاع متواصل في أسعار النفط التي بلغت مستويات قياسية تجاوزت 135 دولاراً للبرميل، وانعكس على نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ما تسبّب بحالة إرباك لدى الدول غير المنتجة للنفط إلى جانب الدول الصناعية المستهلكة له.
    ويرى التقرير أن الأسواق العالمية، كانت إلى أمدٍ غير بعيد، في قبضة شركات عالمية في مقدمها «اكسون موبيل»، و»شيفرون» الأميركيتان، و «بي بي» و «رويال دتش شل» الأوروبيتان، وكان لها تأثيرها الواضح على التحكم في أسواق الطاقة العالمية. وتبرز اليوم أسماء جديدة احتلت مراتب متقدمة على سلم كبريات الشركات النفطية، إلى جانب أسماء عالمية أخرى. فبرزت شركة «آرامكو» السعودية، و «غاز بروم» الروسية و «سي ان بي سي» الصينية و»ان آي او سي» الإيرانية، و «بي دي في اس أيه» «الفنزويلية، والبرازيلية «بتروبراس»، و«بتروناس» الماليزية، وتسيطر هذه الشركات التي تمتلك الحكومات غالبية حصصها، على ثلث الإنتاج العالمي وأكثر من ثلث إجمالي الاحتياط من النفط والغاز.
    وبحسب لائحة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «أونكتاد»، احتلّت أرامكو السعودية الصدارة كأكبر شركة لإنتاج النفط والغاز في العالم، بعد أن تجاوزَ إنتاجها السنوي عام 2006 أكثر من ضعف الإنتاج السنوي لأكبر شركة خاصة «إكسون موبيل» الأميركية، وشكّل الإنتاج السنوي لأرامكو 8.8 في المئة مِن مجموع الإنتاج العالمي، تلتها شركة غاز بروم الروسيّة بنسبة 7.7 في المئة و «ان آي او سي» الإيرانية بنسبة 3.9 في المئة و «إكسون موبيل» 3.7 في المئة، و «بيمكس» المكسيكيّة 3.5 في المئة و «بريتش بتروليوم» البريطانيّة 3.3 في المئة و «رويال دتش شل» الهولنديّة 3.2 في المئة و «سينوبك» الصينيّة 2.4 في المئة و «توتال» الفرنسيّة 2.1 في المئة و»سوناطراك» الجزائرية 1.9 في المئة. و بلغ مُجمل إنتاج الشركات العشر 40.9 في المئة مِن مجموع الإنتاج العالمي.
    أما تصنيف «بترولويوم انتلجنس ويكلي» الصادر مطلع هذا العام، فيرتب شركة أرامكو السعودية أولى لناحية إنتاج النفط بحصّة 10.4 مليون برميل يومياً، وسابعة في إنتاج الغاز بحصة 7.1 مليون متر مكعب، واحتلّت مؤسسة البترول الكويتية المكانة السابعة في إنتاج النفط بمعدّل 2.4 مليون برميل يوميا والمرتبة التاسعة والثلاثين في إنتاج الغاز 1.1 مليون متر مكعب، اما شركة أدنوك الاماراتية فجاءت في الترتيب الثالث عشر في إنتاج النفط 1.8 مليون برميل، وفي الترتيب الخامس والعشرين في إنتاج الغاز 2.22 مليون متر مكعب.
    ورصد تقرير نفط الهلال الأحداث الأسبوعية على صعيدي النفط والغاز في دول الخليج وإيران، أن شركة «دانة غاز»، أول وأكبر شركة إقليمية من القطاع الخاص في الشرق الأوسط تعمل في مجال الغاز الطبيعي، أنجزت مع مؤسسة الإمارات العامة للبترول «إمارات» أول خط أنابيب مشترك في الشرق الأوسط، وسلمتها إياه. ويقع الخط في إمارة الشارقة. وكانت دانة غاز أبرمت مذكرة تفاهم في كانون الثاني (يناير) 2006 مع مؤسسة الإمارات العامة للبترول «إمارات» لتنفيذ المشروع، ومع ثلاث مؤسسات لاستخدام خط أنابيب المشروع، هي الهيئة الاتحادية للكهرباء والماء، وهيئة كهــرباء ومياه الشارقة، وشركة غاز الهلال الوطنية المحدودة، وتمتلك دانة غاز نسبة 35 في المئة منها
    واشتركت دانة غاز مناصفة مع «إمارات» في بناء خط الأنابيب وتملّكه وتشغيله ، واستكملت المرحلة الأولى في أيار 2006، نفذَ إثرها إمداد الغاز إلى محطة كهرباء الحمرية التابعة لهيئة كهرباء ومياه الشارقة. وتتضمن المرحلة الرئيسة من المشروع خط أنابيب (بقطر 48 بوصة)، يمتد من مجمع غاز الشارقة في الصجعة إلى المنطقة الصناعية في الحمرية بطول 32 كيلومتراً. وتبلغ قدرته الاستيعابية بليون قدم مكعبة في اليوم، وبات جاهزاً الآن لإمداد الغاز إلى الجهات المستهلكة الثلاث بعد تسلم إمدادات الغاز من مجمع الغاز في الصجعة.
    وفي السعودية أجّلت مناقصة لإنشاء مصفاة لتكرير 200 ألف برميل يومياً في جيزان جنوبي المملكة للمرة الثالثة، من دون ذكر أسباب التأجيل إلى جانب عدم ذكر الموعد الجديد لتقديم العروض.
    إلى ذلك، زادت «رويال داتش شل» حصتها في مشروع للتنقيب عن الغاز في صحراء الربع الخالي السعودية، من 40 إلى 50 في المئة بعد انسحاب «توتال» الفرنسية منه. يذكر أن حصة شركة النفط الوطنية أرامكو السعودية في المشروع المشترك سترتفع من 30 إلى 50 في المئة أيضاً، وبذلك تصبح الشركة مملوكة مناصفة بين شل وأرامكو السعودية بعد تحويل حصة توتال في المشروع اليهما، وكان كل من أرامكو وتوتال يملك 30 في المئة قبل أن تعلن «سراك» في شباط (فبراير) انسحاب توتال من الخطة.
    كما فازت وحدة «جي اي انرجي» أيضاً، التابعة لشركة جنرال الكتريك، بعقود قيمتها 500 مليون دولار لتوريد توربينات غازية ومولدات لمحطات كهرباء مملوكة للشركة السعودية للكهرباء، وهي المورّد الرئيس للكهرباء في المملكة. وتفيد جنرال الكتريك أن الطلب على الكهرباء ينمو بمعدل 8 في المئة سنوياً في المملكة. وتعتبر السعودية من أسرع الأسواق نموا لمنتجات جنرال الكتريك في قطاعات الكهرباء والمياه والنقل والرعاية الصحية. وجنرال الكتريك ثاني أكبر شركة في الولايات المتحدة من حيث القيمة السوقية، عضو في مجموعة من أربع مجموعات تتنافس على عقد بخمسة بلايين دولار ولأجل 30 سنة، لبناء خط للسكك الحديد بطول 1100 كيلومتر عبر الصحراء السعودية، وتشغيله.
    وفي قطر، يُنتظر تنظيم استثمار مشترك بين قطر للبترول الدولية ومؤسسة «اي دي اف» الفرنسية و «غاز دو فرانس» في قطاع الطاقة في أوروبا، ويتوقع أن تعقد الشركة القطرية، المملوكة للدولة، محادثات مع الشركتين الفرنسيتين خلال الشهر الجاري.
    من جهة ثانية، ينتظر أن تبني إيران سبعة مصاف سعياً إلى زيادة طاقة تكريرها للنفط والغاز فوق 1.5 مليون برميل يومياً, وتقدّر الاستثمارات بـ 15 بليون يورو، فيضاف نحو 1.56 مليون برميل يومياً الى طاقة تكرير النفط الخام ومشتقات الغاز في البلاد.
    وتعتزم إيران أيضاً، مباشرة تصدير الغاز المسال، آخر 2010 إلى دول أوروبية والصين، وبوشر ببناء أول مجمع إيراني للغاز الطبيعي المسال في «تمبك» قبل أكثر من عام.
    إلى ذلك، ارتفعت تكلفة مشروع مد أنبوب لنقل الغاز الطبيعي الإيراني وغاز منطقة بحر قزوين إلى أوروبا، 58 في المئة نتيجة ارتفاعات طرأت على أسعار الصلب والحديد في الأسواق العالمية لتصير التكلفة 7.9 بليون يورو بدلاً من 5 بلايين في 2005.

    <h1>شركات الطاقة العربية تسجّل حضوراً عالمياً ملحوظاً ... «أرامكو السعودية» الأكبر دولياًفي إنتاج النفط والغاز</h1><h4>الشارقة الحياة - 07/06/08//</h4><p><p><table width="200" cellspacing="0" cellpadding="3" border="0" align="left" class="image"><tr><td><img alt="من منشآت شركة «آرامكو السعودية» " src="aramco_13.jpg_200_-1.jpg" hspace="0" border="0"></td></tr><tr><td class="caption">من منشآت شركة «آرامكو السعودية» </td></tr></table>أفاد تقريرٌ أسبوعي، لشركة نفط الهلال، 29 أيار (مايو) – 3 حزيران (يونيو) أن شركات الطاقة العربية سجّلت، خلال الفترة الأخيرة، تواجداً ملحوظاً على الساحة العالمية في قطاعي النفط والغاز، وبشكل لافت أكثر من أيِّ وقتٍ، رافعة سقف تأثيرها القوي على مسيرة هذا القطاع الحيوي. وما زاد من أهمية الدور، الذي تلعبه الشركات العربية وبالأخص الخليجية، ما تشهده أسواق النفط العالمية من ارتفاع متواصل في أسعار النفط التي بلغت مستويات قياسية تجاوزت 135 دولاراً للبرميل، وانعكس على نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ما تسبّب بحالة إرباك لدى الدول غير المنتجة للنفط إلى جانب الدول الصناعية المستهلكة له.</p><p>ويرى التقرير أن الأسواق العالمية، كانت إلى أمدٍ غير بعيد، في قبضة شركات عالمية في مقدمها «اكسون موبيل»، و»شيفرون» الأميركيتان، و «بي بي» و «رويال دتش شل» الأوروبيتان، وكان لها تأثيرها الواضح على التحكم في أسواق الطاقة العالمية. وتبرز اليوم أسماء جديدة احتلت مراتب متقدمة على سلم كبريات الشركات النفطية، إلى جانب أسماء عالمية أخرى. فبرزت شركة «آرامكو» السعودية، و «غاز بروم» الروسية و «سي ان بي سي» الصينية و»ان آي او سي» الإيرانية، و «بي دي في اس أيه» «الفنزويلية، والبرازيلية «بتروبراس»، و«بتروناس» الماليزية، وتسيطر هذه الشركات التي تمتلك الحكومات غالبية حصصها، على ثلث الإنتاج العالمي وأكثر من ثلث إجمالي الاحتياط من النفط والغاز.</p><p>وبحسب لائحة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «أونكتاد»، احتلّت أرامكو السعودية الصدارة كأكبر شركة لإنتاج النفط والغاز في العالم، بعد أن تجاوزَ إنتاجها السنوي عام 2006 أكثر من ضعف الإنتاج السنوي لأكبر شركة خاصة «إكسون موبيل» الأميركية، وشكّل الإنتاج السنوي لأرامكو 8.8 في المئة مِن مجموع الإنتاج العالمي، تلتها شركة غاز بروم الروسيّة بنسبة 7.7 في المئة و «ان آي او سي» الإيرانية بنسبة 3.9 في المئة و «إكسون موبيل» 3.7 في المئة، و «بيمكس» المكسيكيّة 3.5 في المئة و «بريتش بتروليوم» البريطانيّة 3.3 في المئة و «رويال دتش شل» الهولنديّة 3.2 في المئة و «سينوبك» الصينيّة 2.4 في المئة و «توتال» الفرنسيّة 2.1 في المئة و»سوناطراك» الجزائرية 1.9 في المئة. و بلغ مُجمل إنتاج الشركات العشر 40.9 في المئة مِن مجموع الإنتاج العالمي.</p><p>أما تصنيف «بترولويوم انتلجنس ويكلي» الصادر مطلع هذا العام، فيرتب شركة أرامكو السعودية أولى لناحية إنتاج النفط بحصّة 10.4 مليون برميل يومياً، وسابعة في إنتاج الغاز بحصة 7.1 مليون متر مكعب، واحتلّت مؤسسة البترول الكويتية المكانة السابعة في إنتاج النفط بمعدّل 2.4 مليون برميل يوميا والمرتبة التاسعة والثلاثين في إنتاج الغاز 1.1 مليون متر مكعب، اما شركة أدنوك الاماراتية فجاءت في الترتيب الثالث عشر في إنتاج النفط 1.8 مليون برميل، وفي الترتيب الخامس والعشرين في إنتاج الغاز 2.22 مليون متر مكعب.</p><p>ورصد تقرير نفط الهلال الأحداث الأسبوعية على صعيدي النفط والغاز في دول الخليج وإيران، أن شركة «دانة غاز»، أول وأكبر شركة إقليمية من القطاع الخاص في الشرق الأوسط تعمل في مجال الغاز الطبيعي، أنجزت مع مؤسسة الإمارات العامة للبترول «إمارات» أول خط أنابيب مشترك في الشرق الأوسط، وسلمتها إياه. ويقع الخط في إمارة الشارقة. وكانت دانة غاز أبرمت مذكرة تفاهم في كانون الثاني (يناير) 2006 مع مؤسسة الإمارات العامة للبترول «إمارات» لتنفيذ المشروع، ومع ثلاث مؤسسات لاستخدام خط أنابيب المشروع، هي الهيئة الاتحادية للكهرباء والماء، وهيئة كهــرباء ومياه الشارقة، وشركة غاز الهلال الوطنية المحدودة، وتمتلك دانة غاز نسبة 35 في المئة منها</p><p>واشتركت دانة غاز مناصفة مع «إمارات» في بناء خط الأنابيب وتملّكه وتشغيله ، واستكملت المرحلة الأولى في أيار 2006، نفذَ إثرها إمداد الغاز إلى محطة كهرباء الحمرية التابعة لهيئة كهرباء ومياه الشارقة. وتتضمن المرحلة الرئيسة من المشروع خط أنابيب (بقطر 48 بوصة)، يمتد من مجمع غاز الشارقة في الصجعة إلى المنطقة الصناعية في الحمرية بطول 32 كيلومتراً. وتبلغ قدرته الاستيعابية بليون قدم مكعبة في اليوم، وبات جاهزاً الآن لإمداد الغاز إلى الجهات المستهلكة الثلاث بعد تسلم إمدادات الغاز من مجمع الغاز في الصجعة.</p><p>وفي السعودية أجّلت مناقصة لإنشاء مصفاة لتكرير 200 ألف برميل يومياً في جيزان جنوبي المملكة للمرة الثالثة، من دون ذكر أسباب التأجيل إلى جانب عدم ذكر الموعد الجديد لتقديم العروض.</p><p>إلى ذلك، زادت «رويال داتش شل» حصتها في مشروع للتنقيب عن الغاز في صحراء الربع الخالي السعودية، من 40 إلى 50 في المئة بعد انسحاب «توتال» الفرنسية منه. يذكر أن حصة شركة النفط الوطنية أرامكو السعودية في المشروع المشترك سترتفع من 30 إلى 50 في المئة أيضاً، وبذلك تصبح الشركة مملوكة مناصفة بين شل وأرامكو السعودية بعد تحويل حصة توتال في المشروع اليهما، وكان كل من أرامكو وتوتال يملك 30 في المئة قبل أن تعلن «سراك» في شباط (فبراير) انسحاب توتال من الخطة.</p><p>كما فازت وحدة «جي اي انرجي» أيضاً، التابعة لشركة جنرال الكتريك، بعقود قيمتها 500 مليون دولار لتوريد توربينات غازية ومولدات لمحطات كهرباء مملوكة للشركة السعودية للكهرباء، وهي المورّد الرئيس للكهرباء في المملكة. وتفيد جنرال الكتريك أن الطلب على الكهرباء ينمو بمعدل 8 في المئة سنوياً في المملكة. وتعتبر السعودية من أسرع الأسواق نموا لمنتجات جنرال الكتريك في قطاعات الكهرباء والمياه والنقل والرعاية الصحية. وجنرال الكتريك ثاني أكبر شركة في الولايات المتحدة من حيث القيمة السوقية، عضو في مجموعة من أربع مجموعات تتنافس على عقد بخمسة بلايين دولار ولأجل 30 سنة، لبناء خط للسكك الحديد بطول 1100 كيلومتر عبر الصحراء السعودية، وتشغيله.</p><p>وفي قطر، يُنتظر تنظيم استثمار مشترك بين قطر للبترول الدولية ومؤسسة «اي دي اف» الفرنسية و «غاز دو فرانس» في قطاع الطاقة في أوروبا، ويتوقع أن تعقد الشركة القطرية، المملوكة للدولة، محادثات مع الشركتين الفرنسيتين خلال الشهر الجاري.</p><p>من جهة ثانية، ينتظر أن تبني إيران سبعة مصاف سعياً إلى زيادة طاقة تكريرها للنفط والغاز فوق 1.5 مليون برميل يومياً, وتقدّر الاستثمارات بـ 15 بليون يورو، فيضاف نحو 1.56 مليون برميل يومياً الى طاقة تكرير النفط الخام ومشتقات الغاز في البلاد.</p><p>وتعتزم إيران أيضاً، مباشرة تصدير الغاز المسال، آخر 2010 إلى دول أوروبية والصين، وبوشر ببناء أول مجمع إيراني للغاز الطبيعي المسال في «تمبك» قبل أكثر من عام.</p><p>إلى ذلك، ارتفعت تكلفة مشروع مد أنبوب لنقل الغاز الطبيعي الإيراني وغاز منطقة بحر قزوين إلى أوروبا، 58 في المئة نتيجة ارتفاعات طرأت على أسعار الصلب والحديد في الأسواق العالمية لتصير التكلفة 7.9 بليون يورو بدلاً من 5 بلايين في 2005.</p></p>
    [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رد: شركات الطاقة العربية تسجّل حضوراً عالمياً ملحوظاً ... «أ

    مشاء الله عليك كلة اخبار الاقتصاد باين عليك اقتصادي او تاجر
    المهم يسلمووو على النقل الموفق وتقبل مروري
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    رد: شركات الطاقة العربية تسجّل حضوراً عالمياً ملحوظاً ... «أ

    مشكور على الاخبار الاقتصاديه والى الامام دوم ياغالي

انشر هذه الصفحة