جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

سقوط عدد من الجرحى مدنيين وعسكريين في تظاهرات شهدتها بعض الم

موضوع في 'الاخبار العالمية' بواسطة ازال, إبريل 8, 2008.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ازال
    محمد صالح التاجر الخلاقي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 17, 2007
    عدد المشاركات:
    1,648
    عدد المعجبين:
    17
    الوظيفة:
    طلب العلم من المهد الى اللحد
    مكان الإقامة:
    التراب
    الاسم الكامل:
    محمد صالح التاجر الخلاقي
    سقوط عدد من الجرحى مدنيين وعسكريين في تظاهرات شهدتها بعض المحافظات (3)







    مسيرة ومهرجان حاشد يحضره الآلاف من أبناء يافع

    نظمت الفعاليات السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني بيافع بمحافظة لحج صباح أمس مسيرة حاشدة ومهرجانا برتقاليا كبيرا.

    وكانت أرتال بشرية قد توافدت منذ الصباح الباكر من مختلف مناطق ومديريات يافع الأربع وتجمعت ومعها طلبة كلية التربية في منطقة الفرزة.

    وانطلقت الحشود رافعة الأعلام البرتقالية باتجاه منطقة سوق السلام بمدينة لبعوس حاملة اللافتات المستنكرة للاعتقالات التي تعرض لها قادة الحراك السلمي الجنوبي وعسكرة الحياة المدنية في المحافظات الجنوبية وما يرافقها من ملاحقات ومداهمات للمواطنين في محافظات عدن ولحج والضالع وأبين وحضرموت.

    وعند وصول المشاركين في المسيرة إلى ملعب السلام الرياضي بمدينة لبعوس أقيم مهرجان احتجاجي.

    [IMG]يافع
    وألقى الأخ عبدالعزيز المنصوري، نائب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بيافع لبعوس في المهرجان كلمة أكد فيها «أن مسيرة النضال السلمي مستمرة ولن تتوقف مهما كانت الصعوبات أو بلغت التضحيات».

    وقال: «مهما بلغت الملاحقات والاعتقالات وأعمال القمع والقتل، فإن الصفوف التي تليها سوف تستمر في النضال، بل وستعمل على تصعيد مستوى الحراك إلى سقف أعلى وأعلى بعزم وإصرار أكثر قوة، وعلى النظام الفاسد أن يعلم بأنه لايستطيع ان ينشئ السجون العملاقة التي تتسع لعموم أبناء الجنوب الذين لا يرضون بالخضوع والاستسلام»، مؤكدا «أن شجرة الحرية لايمكن أن تنمو إلا بالجهد والعرق».

    وأضاف المنصوري قائلا: «إن يافع لا يشرفها أن تكون شوكة في ميزان غير عادل، بل إن يافع أشواك في طريق الظالمين ورماح في صدورهم على مر التاريخ».

    ثم ألقى الشيخ علي بن علي المطري كلمة حيا فيها الجماهير المشاركة في المهرجان من كل مناطق يافع خاصة والجنوب عموما، وطالبهم بضرورة الاستمرار في طريق النضال السلمي وتصعيده حتى يتم الإفراج عن كافة المعتقلين في سجون السلطة ورفع الحصار المفروض على ردفان والضالع وطورالباحة وكرش وزنجبار وجعار وعدن وحضرموت والمهرة وغيرها من المدن والمناطق الجنوبية قبل أن تتحول الأمور إلى منحى لا يتمناه أحد».

    وألقى الأخ فؤاد السرحي رئيس جمعية الشباب والعاطلين عن العمل بلبعوس كلمة الشباب وقصيدة شعرية.

    كما صدر عن المشاركين في المسيرة والمهرجان بيان أكدوا فيه «التصميم على استمرار فعاليات النضال السلمي ورفع درجة مستواه تصاعديا حتى نيل كافة الحقوق والأهداف غير منقوصة».

    ونبه البيان الجماهيري «إلى عدم الانجرار وراء أعمال الشغب التي تدفع إليها السلطة خدمة لأهدافها والتي تضر بالطابع السلمي لأبناء المحافظات الجنوبية»، محملا السلطة «المسؤولية الكاملة عن كل ماحصل ويحصل من أعمال عنف وشغب كونها هي من يسعى دائما للاتخاذ منها وسيلة لحرف مسيرة النضال السلمي عن مجراها وذريعة لتصفية الهامش الديمقراطي».

    [IMG]تعز
    وأعرب البيان عن إدانته لعملية هدم مخيم شهيد التصالح والتسامح الشهيد صالح اليافعي، وعدم تسليم الجناة رغم مرور أكثر من 85 يوما على استشهاده «ولازال جثمانه الطاهر يرقد في مستشفى الجمهورية بعدن».

    وطالب البيان «برفع كافة المظاهر العسكرية المنتشرة في ردفان والضالع وبقية المحافظات الجنوبية ورفع القوات المتمركزة في جبل العر بيافع».

    كما طالب البيان «بسرعة الإفراج عن كافة المعتقلين دون قيد أو شرط والكف عن ملاحقة أبناء المحافظات الجنوبية واستهداف الحريات والديمقراطية».

    إصابة 4 واعتقال 14 آخرين في مواجهات دامية وعنيفة بتعز

    شهدت مدينة تعز يوم أمس الإثنين مواجهات دامية وعنيفة ضد المعتصمين الذين بلغ عددهم الآلاف من قبل قوات الأمن الكثيفة التي أطلقت عليهم وابلا من الرصاص الحي في الهواء والقنابل المسيلة للدموع، كما انهالوا على المعتصمين بالضرب بالهراوات ما أدى إلى إصابة 4 إصابة بعضهم خطيرة واعتقال 14 آخرين أثناء اعتصامهم أمام مبنى ديوان محافظة تعز.

    وكان المشاركون يرددون هتافات تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في عموم المحافظات.

    وكان المعتصمون قد بدأوا يتوافدون إلى مقر الأمن السياسي منذ الصباح الباكر إلا أن قوات الأمن واجهتهم بالضرب بالهراوات وإطلاق الأعيرة النارية بكثافة ما أدى إلى تفريق المعتصمين وانتقالهم إلى مقر النيابة العامة بغرض مطالبتهم تنفيذ مذكرة رئيس النيابة القاضية بإحالة الفنان فهد القرني إلى النيابة.

    وقد تحدث الأخ عبدالحافظ الفقيه رئيس المكتب التنفيذي للإصلاح في المعتصمين قائلا: «إن اللقاء المشترك قد انتهج طريق النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات». واصفا تجمع المعتصمين بـ«المشروع والقانوني».

    وأضاف: «للأسف الشديد إن من يشرع الدساتير والقوانين هو من ينتهكها بإطلاق الرصاص الحي على الأبرياء، نعم الحرية لكل المعتقلين في تعز وعدن ولحج وأبين والضالع وحضرموت وبقية المحافظات الأخرى».

    [IMG]طور الباحة
    وقال: «إنكم اليوم تقفون أمام عتاولة الظلم بلا خوف أو وجل، لكنكم لا تخافون إلا من الله»، مخاطبا رجال الأمن بأن «المعتصمين ستكون صدورهم مفتوحة لتلقي رصاصاتهم» مؤكدا «مقاضاة كل من ينتهك حقوق المواطنين» داعيا الجميع إلى عدم الانجرار إلى العنف.

    كما أكد البيان الصادر عن اللقاء المشترك تسلمت «الأيام» نسخة منه على «استمرار الاعتصام حتى يتم إطلاق المعتقلين السياسيين من سجون النظام، ما لم فسيتم تصعيد وسائل النضال وأدوات الاحتجاجات السلمية نوعا وكماً، حتى يتم الاستحابة للمطالب». مستنكرا «إقدام السلطة على مخالفة الدستور والقانون».

    والمصابون هم: عبدالحكيم أحمد ناجي، محمد عبده علي، مختار طه سيف، يونس محمد سعيد، والمعتقلون هم القيادي في اللقاء المشترك عبده محمد الراسني ود. عمر المرشدي، أنور عبدالرب القباطي، نجيب المخلافي، منصور عبدالولي، أحمد محمد التميمي، أمين علي قائد فرحان، فهد عبدالسلام اليوسفي، محمد غالب الشميري، أمين أحمد علي محمد، أمين عبدالسلام علي، هاني حسن رامي، بشير الريمي، وأخيرا مراسل «مأرب برس» منير الأكحلي.

    وكانت «الأيام» قد أجرت اتصالات هاتفيا بأحد القيادات الأمنية بالمحافظة من أجل معرفة الأسباب التي أدت إلى هذا التصعيد إلا أنه لم يرد.

    مسيرة سلمية في الحوطة

    شهدت مدينة الحوطة صباح أمس مسيرة سلمية للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين من قادة الحراك السلمي والمشاركين في الفعاليات الاحتجاجية.

    وقد هرعت قوات الأمن لتفريق المتظاهرين مستخدمة القنابل المسيلة للدموع.

    [IMG]زنجبار
    وأفاد «الأيام» شهود عيان «بأن القنابل المسيلة للدموع وصلت إلى المحال التجارية الواقعة في الشارع الرئيس والخلفي وتسببت في حالة من الإرباك بين أوساط النساء والأطفال وكبار السن، أغلقت على أثرها المحلات خوفا من اندلاع أعمال شغب خاصة عندما بدأ الشباب المشاركون في المسيرة باستخدام الحجارة للرد على قوات الأمن التي كانت تتمركز عند محطة المسيمير».

    وأفاد «الأيام» بعض ملاك المحلات التجارية بالقول: «لقد تعرضت محلاتنا لدخان كثيف وكدنا أن نختنق نحن والزبائن مما أدى إلى إغلاق محلاتنا لعدة ساعات حتى تنتهي عملية رمي القنابل المسيلة للدموع».

    وقال المواطن منصور الشعبي مالك منجرة بالسوق: «لقد كان هذا الوقت بالنسبة لي فترة تناول وجبة الإفطار ومر من أمام محلي مجموعة من المتظاهرين وخلفهم بعض رجال الأمن وتفاجأت برمي قنبلة مسيلة للدموع لتفريقهم دون أن يعملوا شيئا خاطئا فتأثرت بالدخان الكثيف، وكذلك بعض المواطنين والنساء والأطفال في المنازل القريبة». وأضاف: «استخدام الأمن للقنابل المسيلة للدموع في غير موقعها قد يسبب نتيجة عكسية وردة فعل كبيرة من قبل المواطنين». كما سقطت إحدى القنابل المسيلة للدموع في داخل أحد المساكن المأهولة بالسكان في حارة قيس.

    وتقول ربة البيت: «لقد تفاجأت بالدخان الكثيف داخل منزلي وبين أطفالي وهرعت لأجلب المياه لإخمادها، ولكن دون جدوى لقد تسببت في اختناق بعض الأطفال ولكن الحمد لله لم يصب أحد بأذى».

    العديد من المواطنين قابلتهم «الأيام» عبروا عن استنكارهم لقيام الأمن باستخدام القنابل المسيلة للدموع لمواجهة مظاهرة سلمية، وقالوا: «اننا أمام حالة جديدة من (خليك في البيت)».

    [IMG]الحوطة
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 5, 2007
    عدد المشاركات:
    6,536
    عدد المعجبين:
    65
    الوظيفة:
    موضف بــ الجوالات
    مكان الإقامة:
    k_s_a
    رد: سقوط عدد من الجرحى مدنيين وعسكريين في تظاهرات شهدتها بعض

    الله يستر علي اليمن

    مشكور ازال على نقلك للاخبار المتلاحقه والساخنه من جنوب اليمن

انشر هذه الصفحة