جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

بلا عنوان

موضوع في 'المجلس السياسي' بواسطة قاسم مندي الخلاقي, نوفمبر 29, 2012.

    • :: الأعضاء ::

    قاسم مندي الخلاقي

    • المستوى: 2
    تاريخ الإنضمام:
    سبتمبر 12, 2012
    عدد المشاركات:
    92
    عدد المعجبين:
    36
    أاخواني في مجلس الخلاقي ------------
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة------
    سنجعل هذا الموضوع بلا عنوان ---------
    حتى نتذكر زمن الخوف من الانظمة السابقة----------
    كثر ما يخيف النظام العربي – هذه الأيام – أن المواطن العربي البسيط كسر حاجز الخوف ... تخيّلوا : خوفنا هو أمانهم الوحيد !
    كان المواطن العربي – المغلوب على أمره – يخاف من ظله ..
    لعل هذا الظل يعمل في أحد الأجهزة الأمنية !
    حتى أن الشعوب العربية أصبحت تبتكر الأمثال الفنتازية المرعبة – وصارت تؤمن بها – مثل ( الجدران لها أذان ) و مصطلحات مثل ( رموه وراء الشمس ) !
    كأن من شروط ( هيبة ) الدولة العربية : رعب المواطن منها .
    أي دولة تلك التي تبني هيبتها ومجدها على خوف مواطنيها منها ؟!
    هل تستحق أن توصف بأنها : دولة عصرية ومتحضرة وحرة ؟!
    ألا يعلمون أن الدولة التي تحكم مجموعة من الجبناء هي في الأصل دولة جبانة ؟!..
    دولة تخاف من الداخل أكثر من خوفها من الخارج .. ولا تملك القدرة – أو الأدوات – لمجابهة الخارج أبدا ً .
    منذ نصف قرن والكثير من الدول العربية (تتحجج) بـ ( المعركة ) و ( العدو الصهيوني ) و ( الظرف التاريخي الدقيق ) ... وعلى الطرف الآخر : إسرائيل تعيش حياتها ، ويتطور اقتصادها ، وتصنع وتنتج وتصدر ، وتكبر ، وكل فترة تنتخب رئيسا ً جديدا ً ، ومواطنها يعيش بجنة الحرية ويستطيع أن يحاكم رؤساءه ويرسلهم إلى السجون عند أقل خطأ ، ولم يجد هذا المواطن من يتبجح بـ ( المعركة ) و ( الظرف التاريخي الدقيق ) وبقية الهلس الذي توزعه الأنظمة العربية على مواطنيها ! .. رغم أنها تواجه عدة دول في الخارج ، وفي الداخل تواجه نضال الشعب الفلسطيني الذي يحاول أن ينتزع حقوقه المشروعة .
    في النهاية – كمحايد – أي نظام هذا الذي يستحق احترامك:
    هذا الذي يقاتل على عدة جبهات – وهو في الأصل كائن مشوّه – ورغم هذا لم ينس حقوق مواطنيه ؟.. أم تلك الأنظمة التي تتحجج بالمعركة ولا توجد أي معركة منذ أربعة عقود ، وتكتم ( صوت ) المواطن .. لأنه ( لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ) ؟!
    ستصل إلى نتيجة :
    إلى أن الدولة القوية الحرة هي تلك التي تحكم مواطنين أقوياء وأحرارا ..
    أما دولة العبيد ، فلم – ولن – تنتصر أبدا ً
    • :: إدارة المجلس ::

    بجاش

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 28, 2007
    عدد المشاركات:
    7,326
    عدد المعجبين:
    964
    مكان الإقامة:
    قطر
    نعم للأسف هذه الانظمة القمعية مارست مع شعوبها كل الوسائل القذرة وتحت شعارات تدقدق مشاعر الجماهير كانت تُطبخ مكائد هذه العصابات ضد الشعوب وكرامتها وحريتها ومستقبلها واليوم بعد ان وصلت الشعوب الى مرحلة الاحتضار وتنطبق عليها مقولة لا يضر الشاة سلخها بعد ذبحها انتفضت هذه الشعوب من بين الرماد لتكتشف ان الخوف هو سر استئساد هذه الانظمة على شعوبها فحررت نفسها من الخوف لان الجراح العميقة تجاوزت مرحلة الخوف فالموت بكرامة اشرف واعز من الموت المُذل لهذا نرى بسالة وشجاعة وتحدي للقتل في سبيل الحرية وان شاء الله هذه الدماء وهذه التضحيات هي شموع الحرية والانطلاق نحو المستقبل بروح جديدة تصان فيها كرامة الانسان وتغلق ابواب الدكتاتوريات ورثة الاستعمار وعملاءه الى الابد وتشرق شمس النصر والعزة لهذه الامة
    • :: المشرفون ::

    الخلاقي سالم علي الحربي

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    فبراير 29, 2012
    عدد المشاركات:
    933
    عدد المعجبين:
    191
    لقد اذلهم الله تعالى وحول تكبرهم الى ذل .

انشر هذه الصفحة