جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

سبحان الله / لاتفوتك القصة

موضوع في 'القصص والروايات' بواسطة ابو الأحمدين, فبراير 11, 2008.

    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    يقول عالم احــــياء امريكي
    أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه
    فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته
    وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه
    وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته
    فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه
    ومـــــعه كلب آخر مصاب
    فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا
    إنه الله




    يقول عالم الأحياء الامريكي أن هناك قط
    وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم
    ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له
    صاحب البيت فأخذ يسرق من البيت طعام
    فأخذ صاحب البيت يراقب القط
    فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
    لا إله إلا الله
    كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف
    ولكن قدرة الله عزوجل


    فأسمع قول الله تعالى
    (( وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها ...الآيه)
    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
    • :: الأعضاء ::

    الخلاقي999

    • عضو جديد
    سبحان الله يعطيك العافيه اخوي خالد القاضي

    وننتضر جديدك
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    هلا والله اسعدني
    مرورك العطر يامحمد
    تقبل تحياتي
    ودمت بخير وعافية
    • :: العضويه الذهبيه ::

    توفيق القاضي

    • المستوى: 7
    يعطيك العافيه ابو احمد
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8

    هلا والله اخوي ابو ماهر
    اسعدني مرورك الكريم
    وتقبل تحياتي
    ودمت بخير وعافية
    • :: الأعضاء ::

    أبو أسامة الحلبدي

    • عضو جديد
    جزاك الله خير على
    • :: الأعضاء ::

    أبو أسامة الحلبدي

    • عضو جديد
    جزاك الله خير على هذا الموضوع الجميل
    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    هلا والله
    اسعدني مرورك العطر
    يابو اسامة الحلبدي
    تقبل تحياتي
    ودمت بخير وعافية

انشر هذه الصفحة