جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

حمل كتاب الملك الانجليزي المسلم

موضوع في 'المجلس العام' بواسطة الميزان, نوفمبر 15, 2011.

    • :: الأعضاء ::

    الميزان

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    يونيو 13, 2011
    عدد المشاركات:
    20
    عدد المعجبين:
    2
    URL=http://www.7meel.net/][IMG][/url]
    الملك الانجليزي المسلم
    (العرب وعنصر القياده في القرون الوسطى )
    من يفتح الموسوعة البريطانية أو الموسوعة الفرنسية "لاروس" على كلمة "أوفا" (OFFA) فإنه يقرأ تاريخ هذا الملك الأنجلوسكسوني الذي حكم إنجلترا 39 عامًا (اعتبارًا من 757م حتى 796م)، وكان من أقوى ملوكها في ذلك العهد المبكر من تاريخ إنجلترا. كان ملكًا أول الأمر على "مارسيا" (Mercia)، أو ما يُطلق عليه اسم "إنجلترا الوسطى" (Middle England) التي كانت مملكة ملكية ضمن 7 ملكيات كانت موجودة آنذاك. وقد وسّع مملكته بعد أن فتح هذه الملكيات الصغيرة حوله أمثال "كنت" (Kent) و"وست" (West) و"ساكسونس" (Saxons) و"ولش" (Welsh)، كما قام بتزويج بناته من حاكم "وساكس" (Wessex)، وحاكم "نورثومبيا" (Northumbia)؛ فوسع بذلك دائرة نفوذه حتى شمل كل أجزاء إنجلترا تقريبًا، ودخل في معاهدات مع ملك فرنسا "شارلمان" ومع البابا "أندريان الأول".
    والأثر المهم الباقي من عهده هو السور أو السد الذي بناه بين "مارسيا" و"واش" الذي يُعرف حتى الآن بـ"سور أوفا".

    إلى هنا فكل شيء اعتيادي..

    ولكن عام 1841م حمل معه مفاجأة كبيرة للمؤرخين؛ فقد تم العثور فيه على قطعة نقد ذهبية غريبة تمامًا تعود لعهد هذا الملك الإنجليزي القوي.

    ولكن أي غرابة في هذه القطعة الذهبية المحفوظة الآن في شعبة النقود القديمة في المتحف البريطاني لكي تُعدّ مفاجأة؟

    الغرابة أننا نجد كلمة الشهادة وآية قرآنية مكتوبة باللغة العربية على وجهي هذه القطعة النقدية.

    اقرأ على الكتاب اعلاه ستجده في مكتبة جرير - السعوديه
    ا الكتاب العرب وعنصر القياده في القرون الوسطى ((الملك الانجليزي المسلم )) للكاتب أ- شاكر بن شيهون


    **********************************************************************************************************************************************





    [IMG]





    [IMG]


    إلى هنا فكل شيء اعتيادي..


    [IMG]


    ولكن عام 1841م حمل معه مفاجأة كبيرة للمؤرخين؛ فقد تم العثور فيه على قطعة نقد
    ذهبية غريبة تمامًا تعود لعهد هذا الملك الإنجليزي القوي.
    ولكن أي غرابة في هذه القطعة الذهبية المحفوظة الآن في شعبة النقود القديمة في المتحف
    البريطاني لكي تُعدّ مفاجأة؟

    الغرابة أننا نجد كلمة الشهادة وآية قرآنية مكتوبة باللغة العربية على وجهي هذه القطعة النقدية.


    [IMG]


    اقرأ على الكتاب اعلاه
    [IMG]


    الكتاب ينقسم الى ثلاث محاور وهو سهل وليس فيه الحشو ولا السهل الممتنع



    [IMG]


    المحور الاول يتحدث عن التاريخ الاسلامي ومدى اثره الذي بلغ مداه هو ان دخل في الاسلام
    ملك انجلوساكسوني لانجلترا وكان هذا ملك عظيم في اوربا حيث يبين انه الى الان مع التطور والتقنيات
    المدهشه والانفتاح والانبهار للحضاره الغربيه لم يتنصًر احد من المسلمين كما حدث في الغرب في العصور الوسطى
    والمحور الاول يتحدث عن هذا المكل الانجليزي العظيم الذي دام حكمه 39 سنه مما ترك بصمات كبيره على اوربا
    المحور الثاني يتحدث عن المضمون التاريخ الاسلامي وماهيته عند المحتوى الغربي ومفكريهم
    المحور الثالث فيه قسمين الحاضر والمستقبل يتحدث عن المستقبل المتسارع وعودة الحضاره
    المسلوبه الى المسلمين . فعلا انه جدير بالقراءه . .


    [IMG]


    كذلك يضع الخطط والرموز والاشارات في الكتاب وتنبؤات بقيام الثوره للامه الاسلاميه وقد تم انتهاء من
    تدوينه قبل سنه وهي بداية 1431 هجريه الطبعه الاولى 2010 .


    اطلبوه الان من مكتبة جرير - السعوديه
    مطلوب وكلاء نشر في الوطن العربي والعالم ...

    ودمتم بالخير .


    [IMG]



    ا الكتاب العرب وعنصر القياده في القرون الوسطى ((الملك الانجليزي المسلم ))
    الطبعه الاولى 2010
    للكاتب أ- شاكر بن شيهون[/SIZE]

    للتحميل اضغط هنا : http://www.mediafire.com/?szm3k69sqojgyl6

    ملاحظه :

    انا اتابع الكتاب لانه سمعت عنه انه سبق اعلامي خطير وتصريح او تنبؤ بظهور ثوره شامله عربيه قبل ان تحصل الثورات بثلاث اشهر من صدور الكتاب وقدحصل فعلا على ما تنبأ به الكاتب وقد قيل لي حين البحث عنه: عن حظر توزيع الكتاب من قبل دور النشر في السعوديه مع وجود الفسح الا فقط جرير
    وايضا مما فيه من التحذيرات للحكومات من الشعوب القادمه ..
    ___________________


    وممكن تطلعوا على هنا : http://www.hdrmut.net/vb/t404072.html


    او : http://www.4shared.com/get/IyA1weZ4/___________.html

    او بحث في محرك البحث جوجل ستجدون اول من كتب عن هذا ( الملك الانجليزي المسلم)

    • :: العضويه الذهبيه ::

    سالم جنبل

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    ديسمبر 3, 2009
    عدد المشاركات:
    4,431
    عدد المعجبين:
    632
    الوظيفة:
    غير متوفر
    مكان الإقامة:
    امريكه
    شكراً اخي على هذا الكتاب القيم
    والمعلومات العمية والمفيدة
    وفقك الله على ماتسعا اليه
    مع خالص التحية والتقدير لمجهودك الاكثر من رائع
    أعجب بهذه المشاركة الرعوي
    • :: الأعضاء ::

    الميزان

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    يونيو 13, 2011
    عدد المشاركات:
    20
    عدد المعجبين:
    2
    =][IMG]
    ومن المصادر العجيبه والغريبه عن المؤرخيين الغربيين يقولون لو استمرت بريطانيا إلى آخر مداها لكانت بريطانيا مسلمة !
    نشرت جريدة الرأي الأردنية، في 9/11/1978م، نصاً حرفياً لوثيقة تاريخية هامة . ويعتبر عن ملك انجليزي ثالث يكشف عنها المؤرخ البريطاني (Gabriel Rany) في كتابه (The Tatars Khan's English) الذي صدر سنة 1978 في بريطانيا. وقد قامت صحيفة الصنداي تايمز بنشر هذا الجزء
    من الكتاب في عددها الصادر في 22/10/1978م، وهو جزء يبين جانباً تاريخياً مهماً، وهو أن ملك بريطانيا (جون لاكلاند) قدَّم بريطانيا إلى المسلمين كي تعتنق الإسلام أو تدفع الجزية وكي تكون تابعة للدولة الإسلامية، غير أن السلطان العربي الزعيم(محمد الناصر) رفض هذا العرض؛ لأنه اعتبر ملك بريطانيا أحمق ولا يستحق التحالف معه.
    ستكون صدمة لكل من تأثر بـ(غزو) العرب الحالي للعاصمة البريطانية لندن، ذلك أن لحظةً حاسمةً من التاريخ البريطاني كانت ستقرر مصير الاعتقاد الديني السائد، فلولا الصدفة وحدها لأصبحت بريطانيا المسيحية بلداً مسلماً منذ ثمانية قرون. ففي عام 1213م، وبحركة يائسة من الملك جون لاكلاند، أرسل وفداً سرياً من ثلاثة أشخاص إلى الأمير محمد الناصر الحاكم المغربي القوي ليعرض له ولاءه، وليعده بأنه سيكون -أي الملك جون لاكلاند- تابعاً مخلصاً فيما إذا قبل الأمير أن تكون بريطانيا تحت الرعاية العربية، وليؤكد له أن الدخول في الإسلام هو المخرج من ضغط المشاكل السياسية التي كانت تلح عليه.
    لقد وقع بالصدفة بين يدي النص الحرفي لما حمله الوفد في دورية قديمة كانت تصدر في ذلك الوقت عن أحد الأديرة عندما كنت أجري أبحاثاً عن الكاهن الكاثوليكي (روبرت دي لندن) الذي كان قد صدر بحقه حرمان كنسي ونفي من بريطانيا بسبب دوره في ثورة الماغنا كارته. هذه الحلقة الواقعية المنسية من التاريخ البريطاني سجّلها ماينو باريس المؤرخ الإخباري الدقيق لأحداث القرن الثالث عشر، الذي أخذ حقائقه واستقاها من مصادرها. وحسب ما يقول باريس إن رجال الوفد الثلاثة كانوا مكونين من البارونين: توماس هارنجتون ورالف فيتو نيكولاس، والسيد روبرت دي لندن. غير أن باريس لم يقدم أي تفسير لضم الكاهن اللندني للوفد، إلا أن السبب الأكثر ترجيحاً هو أن الملك جون لاكلاند عهد إلى السيد روبرت بإدارة شؤون أبرشيته الخاصة؛ ولذلك فهو من المقربين والموثوقين، وبالتالي فإن إشراكه في الوفد يشكل ضمانة ضد البارونين كي لا يمارسا عليه خداعاً أثناء تأدية المهمة.
    وكان توماس هاردنجتون رئيس الوفد قد أعطي تعليمات من قبل الملك ليبلغها إلى أمير أفريقيا العظيم وأمير المغرب وإسبانيا بأنه -أي الملك البريطاني- سيتنازل طواعية وعن طيب خاطر عن مكانته ومملكته ويصبح تحت تصرف الأمير العظيم، وإذا كان يسره فإنه يضع بريطانيا أمانة بين يديه، ويتخلى عن الاعتقاد بالديانة المسيحية ويتمسك ويلتزم بكل إخلاص بدين وعقيدة محمد، ونقلت رسالة الملك جون أو تعليماته إلى الأمير بواسطة مترجم حيث كان رئيس الوفد يتحدث بمهارة خطابية هائلة عن غنى الأرض الإنجليزية وخصوبة حقولها ومهارة شعبها العظيم الحاذق الخلاب، ومعرفة هذا الشعب للغات الثلاث: اللاتينية والفرنسية والإنجليزية، وإتقانهم لكل مهنة عقلانية أو ميكانيكية، وكان رد الأمير المغربي المسلم رداً حصيفاً جاء فيه: «لم أقرأ أو أسمع قط أن ملكاً يمتلك مثل هذه البلاد المزدهرة الخاضعة المطيعة له عن طواعية يقوم بتدمير سيادته واستقلاله بجعل بلده الحر يدفع الجزية لغريب، علماً أنها يجب أن تكون ملكه له وحده، وبتحول السعادة إلى بؤس فيسلم نفسه لإرادة آخر ويهزم بلده دون سبب» ثم يرفض الأمير المسلم عرض الملك جون في اعتناق الإسلام؛ لأنه «ملك ضيق الأفق والتفكير وأحمق وخرف وغير جدير بتحالف معي!».
    وطلب الأمير من أعضاء الوفد أن لا يمثلوا في حضرته ثانية، ولدى عودتهم إلى بريطانيا (بكى الملك جون لأن مساعيه قد أحبطت) وربما اعتقد أن باروناته قد خدعوه وخافوه، لكنه وضع الكاهن اللندني مسؤولاً عن جميع شؤون دير القديس البانز كمكافأة له. غير أن مسؤولياته عن هذا الدير انتهت؛ لأن الرهبان رشوا الملك لإزاحته بسبعماية من الماركات الفضية .
    [/QUOTE]
    • :: الأعضاء ::

    الميزان

    • المستوى: 1
    تاريخ الإنضمام:
    يونيو 13, 2011
    عدد المشاركات:
    20
    عدد المعجبين:
    2
    [
    URL=][IMG][/url]


    لقد حكم إنجلترا ما يقرب من أربعين سَنةً؛ إذ حكم في العام 757م، حتى العام 796م، وكان سياسيًّا قديرًا، وخبيرًا اقتصاديًّا، قام بإصلاحات سياسيَّة واقتصاديَّة، ونجح في توحيد الأمَّة الإنجليزيَّة، وازدهرت علاقات إنجلترا التجاريَّة في عهده مع العالَم الإسلامي بوصفه ملكًا مسلمًا أعلن إسلامَه، وكتب على ديناره عبارات التوحيد الإسلاميَّة.

    وقد نجح أوفا في توحيد مملكة مرسليا، والعمل على توسعتها، حتَّى إنَّ بعض الأساقفة والزُّعماء خطَّطوا للثورة ضدَّ أوفا، ونشبت بينه وبينهم معركةٌ في العام 774م، صَمتتْ جُلُّ المصادر عن نتائجها، وإنِ اعتبرها البعضُ أنَّها كانت نصرًا حاسمًا للملك أوفا .

    وهذا الرأي الذي ذهب إلى انتصار الملك أوفا رأي وجيه، وصواب إلى حدٍّ كبير؛ إذ إنَّنا لم نجد ذِكْرًا لهذه المعركة مِن قِبل أعداء أوفا.

    وبعد هذه المعركة اتَّخذ الملك أوفا عدَّة قرارات تتلخَّص في سلب اختصاصات رِجال الكنيسة، وتجريدهم من سلطانهم تمامًا.

    ثم اتَّخذ عدَّة إجراءات لم تُحددها المصادر، لكن وصفتْ بأنَّها "من الخطورة لدرجة أنَّ البابوية اعتبرتها خطرًا ماحقًا هدَّد انجلترا كلَّها بالخروج من حظيرة المسيحية، والتحرُّر من سلطان البابوية".


    ولا شكَّ أنَّ هذه القرارات الخطيرة تمثَّلت في اعتناقه الإسلامَ، وإصداره دينارَه الشهير ذي عبارات التوحيد الإسلاميَّة؛ ونظرًا لخطورة قرارات أوفا فقد تحالف البابا مع مَلِك (كنت)، وحَرَّضه على مهاجمة أوفا في مرسليا، ولكن عاجَلَهم الملك أوفا بعدَ أنْ عَلِم بالخبر وهزمهم هزيمةً ساحقة؛ كما أشارت الوثائق في بداية عام 785م، واكتسح بعدَها (كنت)، ثم أعلن ضمَّها لأملاكه حتى وفاته في العام 796م.

    لم تقفْ عداءات البابوية لأوفا، فقد حرَّض البابا أدريان الأوَّل مَلِك إيست إنجليا لمحاربةِ أوفا؛ لعداوته للبابويَّة وللكنيسة، وللعقيدة الكاثوليكيَّة، وهنا وقعتْ معركة بين الطرفين انتهت بانتصار أوفا، ونجح في أسر ملك أيست إنجليا في مايو 794م، وقَتَله بيده.

انشر هذه الصفحة