كهربا خلاقه هل ماته بسكوت ابنا خلاقه في النهب

الى متى يضلي موضوع الكهربا تحة الطاوله ومن المستفيد سوالي الى الشيوخ والاعيان في ذمتكم كهربا خلاقه متى يتحاسب الجميع20 سنه مضة ولا حياتنى لمن تنادي اصحو قبل تباع ادوات الكهربا المتبقيه

فعلا عيب والله اتمنى يكون في وقفه من جميع اهل خلاقه كفايه سنين ورحنا سكتين والكهربه على حالها لا جديد صارت حمل على ابناء خلاقه
اتمنى تسلم الكهربه لناس يكون عندهم نزاهه وامانه

اشكرك اخي صوت عدن على اعادة الطرح لهاذا الموضوع

لحيث وقد سبق وطرح من عدد الناس في المنتديات والمجالس في القريه وكان اتجاوب 1-1=0

نحن نحزن على الذكريات السية

لأنها تعيسة

وعلى الذكريات الجميلة لأنها رحلت دون عودة

نحن نوجد ألف سبب للحزن فقط

ولا نوجد سببا واحداً يدعو للفرح

كثير ما نسمع هذه الايام الناس يقولون ان:

الزمن تغير ولم يعد مثل اول... ياريت ايام زمان ترجع... كانوا الناس اخوان... وكل شيء كان له طعم...

الكلام كثير نسمعه في مجالس الكبار ويرون ان هذا الجيل لا يصلح لتحمل المسوؤليه...

وان زماننا في كل اطرافه زمان لا يصلح للمعيشه وانه زمن الاتكال على الغير نسمعهم يتحسرون على ايامهم الماضيه..

ويصفوننا ويصفون زماننا بامور غريبه.. فهل نظرتهم صحيحه ام انها جائره؟؟

وهل هم دوما محقين فيا يذهبون اليه.. وهل يخلو عصرنا من كل شيء جميل لهذه الدرجه التي يرونها؟؟

اريد ان اسمع ارائكم بعقلانيه دون تعصب لزمانناا... فهل نحن جيل فاشل؟؟؟

انا اقوول نحن لسنا فاشلون .. ! نقدر نطلق على نفسنا اسم: جيل متاكسل,,جيل اتكالي(تعودنا نوكل امورنا لاهلنا من غير

مانحاول نسعى)،،جيل يحب الاخذ ويكره العطاء(اقصد من حيث تعاملنا مع الكل عامة والاهل خاصة)...الخ

اما جيل فاشل لا والف لا... نحن لسنا اجيال فاشلة ولكننا اجيال متعاجزه..

والانسان الصادق اصبح عملة نادرة

ولكن مااحب اقوله لمشايخ واعيان خلاقه

ان لا يدخلو في أحداث يصعب الخروج منها لحيث انا في زمن قير الزمان لانا نرى

ظواهر كثيرة بلقريه إنتشرت بين الناس ولانعرف منين اتت ومن سببها ومن المستفيد منها

إحب اقول لهم عليهم السيرعلى طريق الفلاح والرشاد الذي يجعلنا نقدم أعمال مجيدة تسير على مجدها أجيال مِن بعدنا

وسيجعلنا نترك أيضاً تلك الذكرى العاطرة لمن هو آت بعدنا .

وتبقي لنا الذكرى عاطرة التي نذكر بها بعد فراقنا لمن يحبونا ونحبهم

حمانا وحماكم الله من النفاق والتلون لانها ليست من صفات المؤمن .