جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

طرائف حول العالم " متجدد إن شاء الله "

موضوع في 'التعارف والتسلية' بواسطة ابو الأحمدين, سبتمبر 29, 2011.

    • :: إدارة المجلس ::

    ابو الأحمدين

    • المستوى: 8
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 16, 2007
    عدد المشاركات:
    10,783
    عدد المعجبين:
    329
    الوظيفة:
    فني تكييف
    مكان الإقامة:
    الجنوب العربي
    رفاتها بجواره منذ 7 سنوات [IMG]

    اعترف رجل في فيتنام بأنه ظل ينام بجوار عظام زوجته الميتة طيلة سبع سنوات رغم إلحاح السلطات عليه بدفنها.
    وفان هو أب لسبعة أبناء قال إنه قام بالحفر واستخراج عظام زوجته الميتة في العام 2004 وذلك بعد عام من وفاتها وظل ينام بجوار عظامها منذ ذلك الحين. وشغلت هذه القضية وسائل الاعلام في 2009، الامر الذي دفع السلطات المحلية إلى حث فان (57 عاما) على دفن الرفات. والمشكلة هي أنه ليس هناك أي قانون يمنعه من الاحتفاظ برفات زوجته في منزله.
    ونشرت الصحف صورا فوتوغرافية لفان وهو أمام الباب الخارجي لمنزله وفي حجرة نومه مع تابوت مزخرف بالطلاء مصمم على شكل امرأة




    بريطاني احتفظ بجثة والده لمدة عام [IMG]

    احتفظ رجل بريطاني في الثامنة والعشرين من العمر بجثة والده في شقته لمدة عام، قبل أن يتم اعتقاله وتقديمه للمحكمة.
    واشارت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية الى إن "كريستوفر بلاكبيرن عاش مع جثة والده لمدة عام، ووجهت اليه الشرطة تهم التقصير في الإبلاغ عن وفاته ومنع دفنه".
    ولفتت إلى أن "غاي بلاكبيرن "54 عاماً" من مدينة بريستون البريطانية شوهد للمرة الأخيرة في تشرين الأول". واضافت الصحيفة أن "الإبن كريستوفر سيمثل أمام محكمة الصلح بمدينة بريستول الشهر المقبل لمواجهة التهم المنسوبة ضده".



    أودعوها المشرحة حيةً [IMG]

    كاد خطأ طبي، أن يقضي على برازيلية أُدخلت المستشفى بعد إصابتها بالتهاب رئوي، إذ أعلنت وفاتها ووضعت في كيس بلاستيكي خاص داخل المشرحة المبردة قبل أن تتنبه ابنتها إلى أنها ما زالت تتنفس.

    وفتحت وزارة الصحة البرازيلية تحقيقاً لتحديد المسؤول عن هذا الخـــطأ الذي كـــاد أن يقـــضي على المرأة لو بقيت لفترة أطول في المشرحة الشديدة البرودة.

    وقالت الابنة: «دخلت لأقبلّ أمي مرة أخيرة، وإذ بي ألاحظ أنها تتنفس فصرخت: أمي حية! وكان الجميع ينظرون إلي كما لو أنني مجنونة».

    وكانت إدارة المستشفى أفادت بأن المرأة أصيبت بجلطتين ولا تتنفس إلا بمساعدة الأجهزة، قبل أن يُستدعى طبيب في شكل طارئ لأنها لم تكن تظهر أي علامة بأنها على قيد الحياة، فاكتفى بتقويم حالتها من دون إجراء فحوص ليعلن وفاتها.

    واستقال الطبيب والمــمرضة المــتورطان في الحادث، ونقلت المرأة إلى غرفة العناية الفائقة حيث ما زالت حية.



    فقدت أكثر من 61 كيلوغراماً من وزنها لتتبرع لأخيها بكلية

    قالت امرأة أميركية إنها فقدت قرابة61 كيلوغراماً من وزنها لتصبح مؤهلة للتبرع بكليتها لأخيها الذي يعاني من مرض كلوي.
    ونقلت صحيفة "شيكاغو صان تايمز" عن كاري روبرتس "35 عاما" من ولاية ايلينوي، قولها "بدأت التخفيف من وزني منذ سماعي بحاجة أخي لزرع كلية، لم يسمحوا لي حتى إجراء الفحوصات اللازمة إلى حين يصبح وزني فيه مناسباً وصحتي جيدة".
    وأشارت روبرتس إلى انها بدأت تمشي ميلاً في اليوم، ومن 5 إلى 6 أيام في الأسبوع، واتبعت نظاماً غذائياً منخفض الدهون.
    وكانت المرأة تزن 145 كيلوغراماً عندما اعلن عن حاجة أخيها في العام 2008 لكلية.



    نموذج من الحب الأبوي في إيطاليا
    بعد فشل محاولاتهما العديدة لإقناع نجلهما (41 سنة) بمغادرة المنزل العائلي، لجأ زوجان من البندقية إلى محام لطرده.

    ويوضح الوالدان، اللذان لم يكشف عن هويتهما، إنهما منهكان من الملاحظات والطلبات اليومية لابنهما المرتبط زيادة عن اللزوم بأطباق والدته، إضافة إلى حرصه المزعج على أن تكون ثيابه النظيفة مكوية بعناية، كما أنه يرفض مغادرة الغرفة التي أمضى فيها طفولته. ويقول الوالد الذي لجأ إلى الدائرة القانونية في «جمعية مستهلكين» لمساعدته في مسعاه: «لم نعد نتحمّل. زوجتي تعاني إرهاقاً نفسياً وأدخلت المستشفى». ويضيف: « لدى ابني عمل جيد، لكنه يبقى في المنزل العائلي، ويشترط أن تُغسل ثيابه وتُكوى، وأن تعدّ له وجبات الطعام. إنه لا ينوي المغادرة».

    واضطر اندريا كامبي، محامي «جمعية المستهلكين»، إلى التدخل موضحاً: «لقد طلبنا في رسالة مضمونة أن يغادر المنزل خلال عشرة أيام. وإذا لم يمتثل سنحيل القضية على المحكمة».

    ويؤكد الوالدان أن ابنهما لديه عمل ثابت بأجر جيد في البندقية، وإلى جانب طلباته التي لا تنتهي في شأن الطعام وتنظيف الثياب وكيّها، يظهر أحياناً جانباً عنيفاً وعدائياً.

    وتفيد «جمعية المستهكلين» بأن «المئات من العائلات (الإيطالية) تغرق في علاقات غير سلمية مع أبنائها الذين، على رغم قدرتهم على مغادرة المنزل العائلي، لا يقدمون على هذه الخطوة وتزداد مطالبهم من الأهل». وقد قرر الوالدان اللجوء إلى الجمعية بعد سماعهما بأنها وجدت حلاً لقضية مماثلة.



    إلى المدرسة سبــــــاحة [IMG]

    ذكرت تقارير إعلامية ان شريط فيديو يصور أطفالاً يسبحون في نهر للوصول إلى مدرستهم في وسط فيتنام ، لعدم وجود جسر فوقه؛ واظهر شريط الفيديو الذي بثه تلفزيون فيتنام مؤخراً العديد من الأطفال في مقاطعة مينه هوا بإقليم جوانج بينه يمسكون بأكياس بلاستيكية تحتوي على متعلقاتهم بينما تدفعهم المياه في جزء من النهر سريع التدفق. ويضطر نحو ثلاثين طفلًا إلى السباحة لأكثر من عشرين متراً يومياً للوصول إلى مدرستهم .‏

    ويبلغ عمق المياه بين متر إلى ثلاثة أمتار ولكن يمكن أن تصبح أكثر عمقاً خلال الموسم المطير. الجدير بالذكر ان التلاميذ يعبرون النهر سباحة منذ عشرة أعوام. كما ان هناك أكثر من مئة بالغ يضطرون إلى السباحة عبر النهر بصورة منتظمة





    تلميذ صيني يركض 30 كيلومتراً يومياً ليصل إلى مدرسته [IMG]

    ذكرت صحيفة"تشاينا دايلي" ان التلميذ الصيني يان مينغكيانغ البالغ من العمر 19 سنة يجتاز مسافة 30 كلم كلّ يوم ركضاً على قدميه من منزله إلى المدرسة كي يوفر دولاراً ونصف الدولار تكلفة تذكرة الحافلة عن عائلته التي تعاني من الفقر بالاضافة الى مرض والديه ووجود اخوة له".

    ويحرص يان على العمل في أيام العطلة لمساعدة عائلته.

    ويعتبر أساتذة الفتى إن اجتيازه المسافة الطويلة ركضاً كل يوم جعله عداءً جيداً وتوقعوا له مستقبلاً باهراً في الرياضة.



    تثـاءب لتبريد دماغك
    [IMG]
    خلص باحثون من جامعة «برينستون» الأميركية في دراسة إلى أن عملية «التثاؤب» ليست فقط دليلاً على الحاجة للنوم، إنما هي طريقة طبيعية لتعديل درجة حرارة المخ.
    وأشار الباحثون إلى أن عملية التثاؤب شأنها شأن جهاز «الترموستات» او معدل تنظيم درجة الحرارة حيث يساهم التثاؤب فى إبقاء المخ في درجة حرارة مناسبة ويجعله بارداً الى حد ما. وشبه العلماء مخ الانسان بجهاز الكومبيوتر، حيث يعمل بصورة أفضل عندما يكون باردا، والتفكير والضغوط ترفع درجة حرارته وتنهكه، لذا يتثاءب الانسان سامحاً بمرور الهواء البارد الذي يتسارع بدوره للاتجاه نحو المخ ويخفف درجة حرارته.





    التَهَم المعجنات ومات
    فاز متقاعد اوكراني بمسابقة التهام «فارينيكي»، وهي معجنات كبيرة محلاة، قبل ان يموت اختناقاً. أجريت المسابقة في مدينة توكماك الأوكرانية التي كانت تحتفل بذكرى مرور 227 سنة على تأسيسها.

    والتهم الرجل، البالغ من العمر 77 سنة، عشر قطع من هذه المعجنات الكبيرة متقدماً «بثوان قليلة منافسه»، كما قال فيكتور خالاموفسكي، أحد منظمي المسابقة. وأوضح ان الفائز «فاز بنصف ليتر من الكريما الطازجة وغادر من دون اي مشكلة، لكنني «أبلغت بعد ساعة ونصف الساعة انه توفي». وتبين بعد تشريح الجثة ان الرجل المتقاعد قضى اختناقاً. وأفادت الشرطة بأن «الرجل بالغ في الأكل وتقيأ، فعلقت قطعة من المعجنات في حلقه».



    يومان متواصلان لإنقاذ قطة في السويد [IMG]
    استغرق فريق من خمسة منقذين يومين في مدينة غوتنبرغ في السويد لانقاذ قطة صغيرة محاصرة داخل انبوب يبلغ قطره حوالي 15 سنتيمترا تحت مخزن سوبر ماركت مؤخراً، ويعتقد أن عمر القطة لا يتعدى سبعة أو ثمانية أسابيع فقط.
    فقد ظل بإمكان موظفي المتجر سماع صرخات القطة لكنهم لم يستطيعوا الوصول إليها لمساعدتها، لذلك استلزم الأمر فريقا من خمسة فنيين ومربي حيوانات مع معدات تصوير متقدمة ويومين من العمل الشاق للوصول إليها وإنقاذها.
    ووفقا لصحيفة التليغراف البريطانية تمكث القطة الآن في عهدة رجال الانقاذ في انتظار منزل جديد لرعايتها.
    • :: المشرفون ::

    عبدالعزيز المصفور

    • المستوى: 7
    تاريخ الإنضمام:
    نوفمبر 8, 2008
    عدد المشاركات:
    4,210
    عدد المعجبين:
    142
    الوظيفة:
    طالب جامعي
    مكان الإقامة:
    مملكة البحرين
    اخبار رائعة يعطيك العافية

انشر هذه الصفحة