جاري تحميل محرك البحث

اهلاً وسهلاً بك في مجلس الخلاقي!
لكي تتمكن من المشاركه يجب بان تكون عضو معنا تسجيل الدخول بإستخدام الفيسبوك

تـسـجـيـل الـدخـول

|| للتسجيل معنا

هكذا هي الاخوة في الله

موضوع في 'المجلس العام' بواسطة ابئ محمد, فبراير 28, 2010.

    • :: العضويه الذهبيه ::

    ابئ محمد

    • المستوى: 4
    تاريخ الإنضمام:
    إبريل 27, 2009
    عدد المشاركات:
    1,071
    عدد المعجبين:
    51
    الوظيفة:
    عامل
    مكان الإقامة:
    ارض الله الواسعة
    هكذا هي الاخوة في الله
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وبعد
    فان الله قد من علي بإخوة فيه كثر ولله الحمد . ما عرفتهم الا من خلال منتديات الخير فقط ..
    بدفئ الاخوة بين الاحبة في الله



    ربما أنت لا تعرفني لكن أنا أعرفك (...) كيف لا أعرف أخي في الله و إن لم يجمعنا سقف، بل جمعنا الحب فيه لا المصالح الدنيوية فتلك غاية دنية ،بل الذي يجمعنا التعاون على البر و التقوى و حبنا في الله ، ذلك الحب الذي لا ينقطع يوم ينقطع حب أبناء الدنيا(الأخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين) فأسأل الله أن يجعلنا من المتقين.

    لو كنت عندي لجذبتك و قلت لك أبشر إن كنت صادقا، اقرأ


    صحيح الترغيب والترهيب
    "وعن أبي مسلم قال قلت لمعاذ والله إني لأحبك لغير دنيا أرجو أن أصيبها منك ولا قرابة بيني وبينك قال فلا شيء قلت لله قال فجذب حبوتي ثم قال أبشر إن كنت صادقا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول المتحابون في الله في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله يغبطهم بمكانهم النبيون والشهداء
    قال ولقيت عبادة بن الصامت فحدثته بحديث معاذ فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول عن ربه تبارك وتعالى حقت محبتي على المتحابين في وحقت محبتي على المتناصحين في وحقت محبتي على المتباذلين في هم على منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء والصديقون "


    ثم أبشر أخي بهذا الحديث من السلسلة الصحيحة أسأل الله أن يجعلنا منهم


    3464 ـ ( إنّ للهِ عباداً ليسُوا بأنْبياءَ و لا شهداءَ ، يغبِطُهم الشهداءُ و الأنبياءُ يومَ القيامةِ ؛ لقربِهم مِنَ الله تعالى و مجلِسهم منه .


    فجثَا أعرابيٌّ على ركْبتيه فقالَ : يا رسولَ الله ! صفْهم لنا ، وجَلِّهم لنا؟! قال :

    قومٌ من أفْناءِ النّاسِ ؛ مِن نُزَّاعِ القَبائلِ ، تصادقُوا في اللهِ ، و تحابُّوا فيه ، يضعُ اللهُ عزّ و جلّ لهم يومَ القيامةِ منابرَ من نورٍ ، يخافُ الناسُ و لا يخافونَ ، هم أولياءُ اللهِ عزّ و جلّ "الذين لا خوفٌ عليهم و لا هُم يحْزنُون")

انشر هذه الصفحة